لا فارق الصبح كفي إن ظفرت به وان بدت غرة منه وتحجيل؟

Question

سؤال لا فارق الصبح كفي إن ظفرت به وان بدت غرة منه وتحجيل؟

Answer 1

جواب سؤالك:
لا فارق الصبح كفي إن ظفرت به وان بدت غرة منه وتحجيل
المعنى:
لا شيء يضاهي فرحة الصباح، فمجرد ظهوره كافٍ لنسيان عناء الليل، حتى لو بدا خافتًا في بدايته (غرة) أو مُحاطًا بغيوم داكنة (تحجيل).
الشرح:
لا فارق الصبح: لا شيء يُعادل فرحة الصباح.
كفي إن ظفرت به: يكفيني مجرد ظهوره.
وان بدت غرة منه: حتى لو بدا خافتًا في بدايته.
وتحجيل: أو مُحاطًا بغيوم داكنة.
البيت من قصيدة للشاعر حنظلة بن حندج يصف فيها طول الليل وشدة عذابه، ويشكو من صولٍ (موضع) قضى فيه الليل.
التحليل:
يعبر البيت عن شعور الأمل والتفاؤل الذي يبعثه الصباح في النفس.
يُشبه الصباح بالنور الذي يُبدد ظلام الليل.
يُستخدم التشبيه والمجاز في البيت للتعبير عن مشاعر الشاعر.
التأويل:
يمكن تأويل البيت على أنه يدعو للتفاؤل والأمل، حتى في أحلك الأوقات.
يمكن أيضًا تأويله على أنه يدعو للصبر والجلد، لأن الصباح قادم لا محالة.
ملاحظة:
يُعد هذا البيت من أشهر الأبيات الشعرية التي قيلت في وصف الصباح.
تم استخدامه في العديد من الكتابات الأدبية والنثرية.
أتمنى أن يكون هذا الجواب قد ساعدك على فهم معنى البيت.
هل لديك أي أسئلة أخرى؟