0 تصويتات
بواسطة
سؤال حوار بين الاب والابن حول الهجرة القروية ؟
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
حوار بين الأب والابن حول الهجرة القروية
المكان: منزل ريفي بسيط
الشخصيات:
الأب: رجل مسنّ في الستينيات من عمره، قوي البنية، عاش حياته كلها في القرية، يعمل في الزراعة.
الابن: شاب في العشرينيات من عمره، متعلم، طموح، يحلم بحياة أفضل في المدينة.
الحوار:
الابن: (بِحزن) يا أبي، لم أعد أتحمل هذه الحياة البسيطة في القرية. أريد أن أذهب إلى المدينة، لأتعلم وأعمل وأحقق أحلامي.
الأب: (بِهدوء) أفهم شعورك يا بني، لكن لماذا تريد الرحيل؟ ألا تحبّ قريتنا؟ ألا تُحبّ حياتنا البسيطة؟
الابن: أحبّ قريتنا وأحبّ حياتنا، لكنني أريد المزيد. أريد أن أتعلم أشياء جديدة، أريد أن أعمل في وظيفة أفضل، أريد أن أعيش حياة مليئة بالتحديات والإنجازات.
الأب: (بِقلق) لكن ماذا عني؟ ماذا عن أمك؟ ماذا عن عائلتنا؟ من سيعتني بنا؟
الابن: لا تقلق يا أبي، سأعود إليكم من وقت لآخر. سأرسل لكم المال لمساعدتكم. سأبقى ابنكم بارّاً مهما ابتعدت.
الأب: (بِحزن) سأفتقدك كثيراً يا بني.
الابن: وأنا أيضاً سأفتقدك يا أبي. لكن ثق بي، سأنجح وسأحقق كل ما أتمناه، وسأعود إليكم وأنا إنسان مختلف، إنسان قادر على مساعدتكم وتحسين حياتكم.
الأب: (بِحنان) حسناً يا بني، بارك الله فيك ووفقك في كل خطوة تخطوها. سأدعمك دائماً وسأكون سندك في كل لحظة.
الابن: شكراً لك يا أبي، أنت أفضل أب في العالم.
(يحتضن الابن أباه)
ملاحظة: هذا الحوار هو نموذج بسيط، ويمكن تعديله ليلائم ظروفاً مختلفة. يمكن إضافة المزيد من التفاصيل حول مشاعر الأب والابن، ودوافعهما، وخوفهما، وأملهما. كما يمكن إضافة شخصيات أخرى إلى الحوار، مثل الأم أو الإخوة أو الأصدقاء.

أسئلة مشابهة

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...