0 تصويتات
بواسطة
سؤال حوار بين شخصين حول التبدير لمياه؟
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
في شقة سكنية:
مريم: (تفتح صنبور الماء وتتركه يجري بينما تغسل الأطباق)
سالم: (يدخل المطبخ) مريم، ألا تعتقدين أنك تبذرين الماء؟
مريم: (بلا مبالاة) ما المشكلة؟ الماء متوفر في كل مكان.
سالم: هذا ليس صحيحًا! الماء مورد محدود، ونحتاج إلى الحفاظ عليه.
مريم: (بتهكم) حسنًا، ماذا تريدني أن أفعل؟ أغسل الأطباق بقطعة قماش؟
سالم: لا، لكن يمكنك إغلاق الصنبور أثناء غسل الأطباق، واستخدام كمية أقل من الماء.
مريم: (بحماس) لكن الماء ساخن، وإغلاق الصنبور سيجعله يبرد!
سالم: يمكنك فتحه مرة أخرى عندما تحتاجين إليه. تذكري أن كل قطرة ماء مهمة.
مريم: (تفكر) حسنًا، أنت محق. سأحاول أن أكون أكثر حرصًا في استخدام الماء من الآن فصاعدًا.
سالم: (بابتسامة) شكرًا لك، مريم. هذا يعني الكثير.
مريم: (بابتسامة) لا شكر على واجب.
في حديقة المنزل:
سالم: (يسقي الحديقة بالخرطوم)
مريم: (تخرج من المنزل) سالم، ألا تعتقد أنك تستخدم الكثير من الماء؟
سالم: (باستغراب) لا أعتقد ذلك. الحديقة بحاجة إلى الماء لتكون خضراء.
مريم: لكن يمكنك استخدام رشاش بدلاً من الخرطوم. سيستخدم رشاش كمية أقل من الماء.
سالم: (يفكر) هذا صحيح. سأستخدم رشاشًا في المرة القادمة.
مريم: (بابتسامة) شكرًا لك، سالم. هذا يعني الكثير.
سالم: (بابتسامة) لا شكر على واجب.
في نهاية اليوم:
مريم: (تجلس على الأريكة) أشعر بالراحة لأنني وفرت الماء اليوم.
سالم: (يجلس بجانبها) أنا أيضًا. لقد تعلمنا درسًا مهمًا اليوم: يجب علينا جميعًا أن نكون أكثر حرصًا في استخدام الماء.
مريم: (بابتسامة) نعم، يجب علينا ذلك.
سالم: (بابتسامة) أنا فخور بك، مريم. لقد تغيرتِ كثيرًا.
مريم: (بابتسامة) شكرًا لك، سالم. أنت ساعدتني على أن أصبح أكثر مسؤولية.
سالم: (بابتسامة) هذا واجبي.
النهاية.
ملاحظة: هذا مجرد مثال على حوار بين شخصين حول التبدير في الماء. يمكنك تغيير التفاصيل حسب رغبتك.

أسئلة مشابهة

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...