إعراب "فكسره الخبز بالاخلاص تشبعنا وقطره الماء بالايمان تروينا":
الفعل:
فكسره: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بنائب الفاعل "الخبز".
تشبعنا: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بنائب الفاعل "نحن".
تروينا: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بنائب الفاعل "الماء".
الفاعل:
الخبز: فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
نحن: نائب فاعل مرفوع بالضمير المنفصل "نا".
الماء: فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
النائب:
بِالاخلاص: جار ومجرور متعلقان بـ "فكسره".
بِالإيمان: جار ومجرور متعلقان بـ "تروينا".
المفعول به:
تشبعنا: مفعول به مرفوع بالضمير المنفصل "نا".
تروينا: مفعول به مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
الحال:
بالاخلاص: حال من الفاعل "الخبز".
بِالإيمان: حال من الفاعل "الماء".
الرابطة:
و: حرف عطف مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
الترجمة:
"إن كسرنا الخبز بإخلاص أشبعنا، وإن شربنا قطرة من الماء بالإيمان روتنا."
الشرح:
هذه الجملة تتحدث عن أهمية الإخلاص والإيمان في حياتنا.
فكما أن كسر الخبز بإخلاص يشبعنا، فإن شرب قطرة من الماء بالإيمان يروينا.
وهذا يعني أن الإخلاص والإيمان ضروريان لسد حاجاتنا الروحية والنفسية.
فبدون الإخلاص والإيمان، لا يمكننا أن نعيش حياة سعيدة وراضية.
ملاحظة:
هذه الجملة هي عبارة عن حكمة أو قول مأثور، وليس لها مصدر محدد.
وقد تم إعرابها حسب قواعد اللغة العربية.