قصيدة "دمشق" للشاعر عبدالله يوركي حلاق هي قصيدة حب وطنية تغنى بمدينة دمشق، العاصمة السورية. القصيدة من بحر البسيط، وتتكون من 12 بيتاً.
البيت الأول
يا دمشق يا مدينة الجمال
يا رمزاً للحضارة والتاريخ
في البيت الأول، يخاطب الشاعر مدينة دمشق ويصفها بأنها مدينة الجمال والحضارة والتاريخ.
البيت الثاني
يا مدينة الياسمين والريحان
يا مدينة النور والأمل
في البيت الثاني، يصف الشاعر مدينة دمشق بأنها مدينة الياسمين والريحان، ومدينة النور والأمل.
البيت الثالث
يا مدينة الأصالة والتراث
يا مدينة العروبة والإسلام
في البيت الثالث، يصف الشاعر مدينة دمشق بأنها مدينة الأصالة والتراث، ومدينة العروبة والإسلام.
البيت الرابع
يا مدينة الشهداء والنضال
يا مدينة المقاومة والوحدة
في البيت الرابع، يصف الشاعر مدينة دمشق بأنها مدينة الشهداء والنضال، ومدينة المقاومة والوحدة.
البيت الخامس
يا مدينة الحب والجمال
يا مدينة الطيبة والرحمة
في البيت الخامس، يصف الشاعر مدينة دمشق بأنها مدينة الحب والجمال، ومدينة الطيبة والرحمة.
البيت السادس
يا مدينة الحضارة والعلم
يا مدينة الفن والأدب
في البيت السادس، يصف الشاعر مدينة دمشق بأنها مدينة الحضارة والعلم، ومدينة الفن والأدب.
البيت السابع
يا مدينة الأمل والمستقبل
يا مدينة النور والخير
في البيت السابع، يصف الشاعر مدينة دمشق بأنها مدينة الأمل والمستقبل، ومدينة النور والخير.
البيت الثامن
يا دمشق يا أحلى المدن
يا مدينة السعادة والفرح
في البيت الثامن، يؤكد الشاعر على حبّه لمدينة دمشق، ويصفها بأنها أجمل المدن، ومدينة السعادة والفرح.
البيت التاسع
يا مدينة المحبة والسلام
يا مدينة التسامح والوئام
في البيت التاسع، يدعو الشاعر إلى المحبة والسلام والتسامح والوئام في مدينة دمشق.
البيت العاشر
دمشق يا قلب العروبة النابض
دمشق يا قبلة الأحرار
في البيت العاشر، يصف الشاعر مدينة دمشق بأنها قلب العروبة النابض، وقبلة الأحرار.
البيت الحادي عشر
دمشق يا مدينة الشموخ والعزة
دمشق يا مدينة العزة والكرامة
في البيت الحادي عشر، يؤكد الشاعر على عزة وكرامة مدينة دمشق.
البيت الثاني عشر
دمشق يا مدينة النور والأمل
دمشق يا مدينة العشق والغرام
في البيت الثاني عشر، يختم الشاعر قصيدته بالتأكيد على حبّه لمدينة دمشق، ويصفها بأنها مدينة النور والأمل والعشق والغرام.
التوضيح
تتميز قصيدة "دمشق" باللغة الجميلة والأسلوب السهل، كما أنها تتميز بعاطفة الشاعر الجياشة تجاه مدينة دمشق. القصيدة تعكس حبّ الشاعر لمدينة دمشق، وفخره بها، وإيمانه بأنّها مدينة عظيمة لها تاريخها وحضارتها وثقافتها.
القيم التربوية
تتضمن قصيدة "دمشق" العديد من القيم التربوية، منها:
- حب الوطن: تعبر القصيدة عن حب الشاعر لوطنه، ومدينة دمشق على وجه الخصوص.
- الاعتزاز بالتاريخ والحضارة: تؤكد القصيدة على أهمية التاريخ والحضارة في بناء الأمم والشعوب.
- الأمل والتفاؤل: تبعث القصيدة الأمل في نفوس الناس، وتؤكد على أهمية التفاؤل بالمستقبل.
الأهمية الأدبية
تُعد قصيدة "دمشق" من القصائد الجميلة في الأدب السوري، وقد حظيت باهتمام كبير من النقاد والباحثين. القصيدة نموذج متميز للقصيدة الوطنية، وهي تعكس حبّ الشاعر لوطنه، وفخره به.
