0 تصويتات
بواسطة
ماهي احداث قصة الزيتون لا يموت؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي : ماهي احداث قصة الزيتون لا يموت؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل علي سؤالكم ماهي احداث قصة الزيتون لا يموت؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

قصة "الزيتون لا يموت" هي قصة قصيرة للكاتب التونسي عبد القادر بن الحاج نصر، تدور أحداثها في تونس في عام 1938، وتروي قصة شاب يدعى محمد يشارك في مظاهرات المطالبة بالحرية والاستقلال عن الاحتلال الفرنسي.

تبدأ القصة بوصف محمد لعائلته وقريته، ثم ينتقل إلى وصف شجرتي الزيتون اللتين زرعهما مع أخيه الأكبر عندما كانا صغاراً. شجرتي الزيتون رمز للوطن والأمل، وهما تنمو وتزدهر مع نمو محمد وتطوره.

في عام 1938، اندلعت مظاهرات في تونس تطالب بالحرية والاستقلال عن الاحتلال الفرنسي. شارك محمد في هذه المظاهرات، وتعرّض للضرب من قبل الشرطة الفرنسية. بعد المظاهرات، يقرر محمد أن يترك قريته ويسافر إلى تونس العاصمة، حيث يشارك في العمل الوطني المطالبة بالاستقلال.

في العاصمة، يلتقي محمد بأشخاص آخرين يؤمنون بالحرية والاستقلال. يشارك معهم في العمل الوطني، ويتعرض للاعتقال والتعذيب من قبل الشرطة الفرنسية. بعد فترة من السجن، يُفرج عن محمد، ويعود إلى قريته.

في قريته، يجد محمد أن أخاه الأكبر قد استشهد في إحدى المظاهرات. يقرر محمد أن يواصل العمل الوطني، ويتعهد بأن لا يموت الزيتون أبداً.

تنتهي القصة بوصف محمد وهو يقف أمام شجرتي الزيتون، ويتذكر أخاه الأكبر، ويتعهد بأن يستمر في العمل من أجل الحرية والاستقلال.

الأحداث الرئيسية في القصة:

  • نشأة محمد في قرية تونسية، وحبه لشجرتي الزيتون اللتين زرعهما مع أخيه الأكبر.
  • مشاركته في مظاهرات المطالبة بالحرية والاستقلال عن الاحتلال الفرنسي.
  • تعرضه للضرب والتعذيب من قبل الشرطة الفرنسية.
  • سفره إلى تونس العاصمة للمشاركة في العمل الوطني.
  • لقائه بأشخاص آخرين يؤمنون بالحرية والاستقلال.
  • تعرضه للاعتقال والتعذيب من قبل الشرطة الفرنسية.
  • إطلاق سراحه من السجن، وعودته إلى قريته.
  • استشهاد أخيه الأكبر في إحدى المظاهرات.
  • عزمه على مواصلة العمل الوطني، وتعهد بأن لا يموت الزيتون أبداً.

الأفكار الرئيسية في القصة:

  • أهمية الوطن والحرية والاستقلال.
  • ضرورة التضحية من أجل تحقيق الأهداف النبيلة.
  • قوة الإرادة والعزيمة في مواجهة التحديات.

الأسلوب الأدبي في القصة:

  • تتميز القصة بأسلوبها الواقعي، حيث تعكس أحداث القصة الواقع السياسي والاجتماعي في تونس في فترة الاحتلال الفرنسي.
  • تعتمد القصة على الحوار والوصف، حيث تعتمد على الحوار لكشف أفكار ومشاعر الشخصيات، وتعتمد على الوصف لرسم صورة واقعية للشخصيات والأحداث.
  • تتسم القصة بنهاية مفتوحة، حيث تترك للقارئ إمكانية استكمال الأحداث وتفسيرها.
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...