0 تصويتات
في تصنيف أسئلة تعليمية بواسطة
سؤال زمان وقوع احداث قصة الزيتون لا يموت؟

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

تقع أحداث قصة الزيتون لا يموت في زمنين مختلفين، هما:

  • الزمن الحالي: حيث تدور أحداث القصة حول عائلة فلسطينية تعيش في مدينة القدس المحتلة، وتحاول الحفاظ على شجرة زيتون قديمة من الاحتلال الإسرائيلي.
  • الزمن الماضي: حيث تروي القصة تاريخ شجرة الزيتون، والصراع بين الفلسطينيين والإسرائيليين على الأرض الفلسطينية.

تبدأ أحداث القصة في الزمن الحالي، حيث تقع شجرة الزيتون القديمة في منطقة سكنية فلسطينية في القدس المحتلة. يحاول الاحتلال الإسرائيلي هدم الشجرة، لكن أصحاب الأرض يرفضون ذلك، ويدافعون عن شجرتهم بشجاعة.

في سياق أحداث القصة، تنتقل القصة إلى الزمن الماضي، وتروي تاريخ شجرة الزيتون. تعود جذور الشجرة إلى آلاف السنين، وقد شهدت الشجرة العديد من الأحداث التاريخية، بما في ذلك الحروب والنزاعات.

تنتهي أحداث القصة في الزمن الحالي، حيث يتمكن أصحاب الأرض من الحفاظ على شجرة الزيتون، ويرمز ذلك إلى انتصار الفلسطينيين على الاحتلال الإسرائيلي.

يمكن القول أن قصة الزيتون لا يموت هي قصة رمزية، تتناول الصراع الفلسطيني الإسرائيلي من منظور تاريخي وحضاري. تؤكد القصة على أهمية الحفاظ على التراث الفلسطيني، وعلى حق الفلسطينيين في أرضهم.

فيما يلي بعض الأدلة التي تدعم الإجابة السابقة:

  • في بداية القصة، يتم تقديم الشخصيات الرئيسية، وهم عائلة فلسطينية تعيش في مدينة القدس المحتلة. يتم تحديد الزمان والمكان في الفقرة الأولى من القصة: "في مدينة القدس المحتلة، وفي حي الشيخ جراح، تعيش عائلة فلسطينية تُدعى عائلة أبو شحادة. تمتلك العائلة شجرة زيتون قديمة تقع في حديقتهم".
  • في منتصف القصة، يتم الانتقال إلى الزمن الماضي، حيث تروي القصة تاريخ شجرة الزيتون. يتم تحديد الزمان والمكان في الفقرة العاشرة من القصة: "منذ آلاف السنين، كانت هناك شجرة زيتون تنمو في هذا المكان. كانت الشجرة شاهدة على العديد من الأحداث التاريخية، بما في ذلك الحروب والنزاعات".
  • في نهاية القصة، يعود السرد إلى الزمن الحالي، حيث يتمكن أصحاب الأرض من الحفاظ على شجرة الزيتون. يتم تحديد الزمان والمكان في الفقرة الأخيرة من القصة: "في النهاية، تمكن أصحاب الأرض من الحفاظ على شجرة الزيتون. كان ذلك انتصارًا للشعب الفلسطيني".
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...