الإطار الزماني للقصة هجم الربيع هو المستقبل القريب، أي في غضون العقود القليلة القادمة. وذلك استناداً إلى عدة أدلة من النص، منها:
- التغيرات المناخية التي تحدث في القصة، والتي تؤدي إلى ذوبان الجليد وارتفاع مستوى سطح البحر، وهي تغيرات متوقعة أن تحدث في المستقبل القريب.
- التقنيات الجديدة التي تظهر في القصة، مثل الطائرات الهليكوبتر بدون طيار التي يمكنها حمل شحنات كبيرة، وهي تقنيات قيد التطوير حالياً.
- الأحداث التاريخية التي ذكرت في القصة، مثل حرب الخليج الثانية، والتي حدثت في عام 1990. وذلك يشير إلى أن القصة تحدث في وقت ما بعد هذه الحرب، أي في المستقبل القريب.
بالإضافة إلى ذلك، فإن الكاتب، وهو الروائي المصري أحمد مراد، معروف باهتمامه بالمستقبل، حيث كتب العديد من القصص التي تدور أحداثها في المستقبل. ولذلك، فمن المرجح أن يكون قصد مراد من وضع القصة في المستقبل القريب هو لفت الانتباه إلى المخاطر التي تهدد العالم في المستقبل، مثل التغير المناخي والصراعات المسلحة.
وفيما يلي بعض التوضيحات الإضافية حول الإطار الزمني للقصة:
- بداية القصة غير محددة، ولكن من المرجح أن تبدأ في وقت ما بعد عام 2023، وهو العام الحالي.
- نهاية القصة غير محددة أيضاً، ولكن من المرجح أن تنتهي في غضون العقود القليلة القادمة.
وبشكل عام، فإن الإطار الزمني للقصة هجم الربيع هو المستقبل القريب، أي في غضون العقود القليلة القادمة. وذلك استناداً إلى عدة أدلة من النص، منها التغيرات المناخية والتقنيات الجديدة والأحداث التاريخية.