البيت التالي من قصيدة "عيد الفطر" للشاعر المصري محمود حسن إسماعيل، وهي قصيدة تصف جمال العيد وفرح الناس به.
يبدأ الشاعر البيت بقوله: "ما أجمل العيد!"، فيعبر عن إعجابه الشديد بالعيد وجماله. ثم يصف الدنيا في العيد بأنها "أغاريد"، أي مليئة بالفرح والسرور، وكأنما هي تغني للعيد. ويضيف الشاعر أن العيد يحل اللقاء بين الناس، ويجعل المواعيد الخضراء، أي تعود الحياة إلى طبيعتها بعد فترة من الغياب.
ومعنى البيت بشكل عام أن العيد هو يوم جميل يفرح الناس فيه، ويجتمعون فيه، ويجددون فيه حياتهم.
وفيما يلي شرح البيت تفصيلاً:
هذا تعبير عن الإعجاب الشديد بالعيد وجماله. فالعيد هو يوم فرح وسرور وسعادة، يجتمع فيه الناس، ويتبادلون التهاني، ويأكلون الحلويات، ويمارسون الألعاب المختلفة.
هذا تعبير عن ملء الدنيا بالفرح والسرور في العيد. فالناس في العيد يشعرون بالسعادة والفرح، ويعبرون عن ذلك بالضحك واللعب والغناء. وكأنما الدنيا كلها تغني للعيد.
هذا تعبير عن لقاء الناس بعضهم ببعض في العيد. فالعيد هو فرصة للقاء الأحباب والأصدقاء والأقارب، بعد فترة من الغياب بسبب العمل أو الدراسة أو السفر.
هذا تعبير عن عودة الحياة إلى طبيعتها بعد فترة من الغياب. فالعيد هو بداية جديدة، وبداية لمشاريع جديدة، وبداية لحياة أكثر سعادة.
وهكذا، فإن البيت يصف جمال العيد وفرح الناس به، ويعبر عن أمل الشاعر في أن يكون العيد يوماً سعيداً للجميع.