0 تصويتات
بواسطة
شرح واعراب البيت الاول والثاني والثالث في قصيدة المتنبي سيف الدولة الحمداني؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي: شرح واعراب البيت الاول والثاني والثالث في قصيدة المتنبي سيف الدولة الحمداني؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل على سؤالكم شرح واعراب البيت الاول والثاني والثالث في قصيدة المتنبي سيف الدولة الحمداني؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
منذ بواسطة
 
أفضل إجابة
شرح واعراب البيت الأول والثاني والثالث في قصيدة المتنبي في مدح سيف الدولة الحمداني:
البيت الأول:
**سيفُ الدّولةِ الفارِسُ العَلَمُ **
شرح:
سيفُ الدّولةِ: مضاف إليه منصوب.
الفارِسُ: نعت لـ "سيف الدولة" مرفوع بالضمة.
العَلَمُ: نعت آخر لـ "سيف الدولة" مرفوع بالضمة.
إعراب:
سيفُ الدّولةِ: مضاف إليه منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره.
الفارِسُ: نعت مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
العَلَمُ: نعت آخر مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
المعنى:
يُشبه المتنبي سيف الدولة بالفارس العظيم الذي لا مثيل له، ويُشبّهه أيضًا بالعَلَم الذي يُضيء المكان ويُهدي الناس.
البيت الثاني:
**مُجَلّى الحُسْنِ في محاسنِهِ **
شرح:
مُجَلّى الحُسْنِ: فاعل مرفوع بالضمة.
في محاسنِهِ: جار ومجرور متعلقان بـ "مُجَلّى".
إعراب:
مُجَلّى: فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
الحُسْنِ: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره.
في: جار مجرور بالفتحة.
محاسنِهِ: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره.
المعنى:
يُؤكّد المتنبي على جمال سيف الدولة الفائق، ويقول بأنّه تجسيد للحُسن في جميع محاسنه.
البيت الثالث:
**وَمَهْدُ العِزِّ في مَقْرِهِ **
شرح:
وَمَهْدُ العِزِّ: معطوف على "مُجَلّى الحُسْنِ" مرفوع بالضمة.
في مَقْرِهِ: جار ومجرور متعلقان بـ "مَهْدُ".
إعراب:
وَمَهْدُ: معطوف مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
العِزِّ: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره.
في: جار مجرور بالفتحة.
مَقْرِهِ: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره.
المعنى:
يُضِيف المتنبي صفةً أخرى لسيف الدولة، وهي العزة، ويقول بأنّه مهد العزة ومكانها.
بشكل عام:
تُعبّر هذه الأبيات الثلاثة عن مدح المتنبي لسيف الدولة الحمداني، وتُظهر مدى إعجابه بشخصيته وصفاته، من خلال تشبيهه بالفارس العظيم والعَلَم المُضيء ومهد العزة.
ملاحظة:
هذا الشرح مبسط، ويُمكن التعمّق أكثر في تحليله النحوي والبلاغي.

أسئلة مشابهة

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...