العامل الذي يتم قياسه خلال التجربة هو المتغير التابع.
المتغير التابع هو الشيء الذي يتغير استجابة لتغيير المتغير المستقل.
المتغير المستقل هو العامل الذي يتم التلاعب به من قبل الباحث لفهم تأثيره على المتغير التابع.
بمعنى آخر، المتغير التابع هو النتيجة التي يتم قياسها، بينما المتغير المستقل هو السبب الذي يتم اختباره.
أمثلة على المتغيرات التابعة:
في تجربة لدراسة تأثير نوع السماد على نمو النباتات، قد يكون المتغير التابع هو ارتفاع النباتات.
في تجربة لدراسة تأثير نوع الدواء على تخفيف آلام الصداع، قد يكون المتغير التابع هو شدة الألم.
في تجربة لدراسة تأثير درجة الحرارة على سرعة تفاعل كيميائي، قد يكون المتغير التابع هو وقت التفاعل.
من المهم ملاحظة أن التجربة الجيدة يجب أن يكون لها متغير تابع واحد فقط.
بالإضافة إلى المتغير التابع والمتغير المستقل، قد تحتوي التجربة أيضًا على متغيرات متحكم بها.
المتغيرات المتحكم بها هي العوامل التي يبقيها الباحث ثابتة طوال التجربة لمنعها من التأثير على النتائج.
أمثلة على المتغيرات المتحكم بها:
في تجربة لدراسة تأثير نوع السماد على نمو النباتات، قد يكون أحد المتغيرات المتحكم بها هو كمية الماء التي يتم إعطاؤها للنباتات.
في تجربة لدراسة تأثير نوع الدواء على تخفيف آلام الصداع، قد يكون أحد المتغيرات المتحكم بها هو عمر المشاركين في التجربة.
في تجربة لدراسة تأثير درجة الحرارة على سرعة تفاعل كيميائي، قد يكون أحد المتغيرات المتحكم بها هو نوع الحاوية التي يتم فيها إجراء التفاعل.
آمل أن يكون هذا الشرح مفيدًا!