البيت الشعري "أقول لداعي الحب والحجر بيننا ووادي القرى لبيك لما دعانيا" هو من قول الشاعر العربي جميل بن معمر العذري، وهو من أشهر شعراء العصر الأموي. في هذا البيت، يعبر الشاعر عن مدى حبه لحبيبته ليلى، على الرغم من كل الصعوبات التي تقف بينهما.
يقول الشاعر في البيت الأول "أقول لداعي الحب"، أي: أقول لصوت الحب الذي يناديني. ويشير إلى أن الحب هو الذي يدفعه إلى الاستمرار في حب ليلى، على الرغم من كل العقبات التي تقف بينهما.
وفي البيت الثاني، يشير إلى العقبات التي تقف بينهما، وهي:
- الحجر بيننا: أي: أنهما يعيشان في مدينتين مختلفتين، مما يجعل اللقاء بينهما صعبًا.
- وادي القرى: أي: أن بينهما مسافة طويلة، مما يصعب عليهما التواصل.
وفي البيت الثالث، يعلن الشاعر استعداده لفعل أي شيء في سبيل حب ليلى، حتى لو كان ذلك مستحيلًا.
وبشكل عام، فإن البيت الشعري "أقول لداعي الحب والحجر بيننا ووادي القرى لبيك لما دعانيا" يعبر عن قوة الحب وتأثيره على الإنسان، حتى لو كان ذلك الحب مستحيلًا.
وفيما يلي شرح إضافي للبيت الشعري:
يقول الشاعر في البيت الأول "أقول لداعي الحب"، أي: أقول لصوت الحب الذي يناديني. ويشير إلى أن الحب هو الذي يدفعه إلى الاستمرار في حب ليلى، على الرغم من كل العقبات التي تقف بينهما.
وفي البيت الثاني، يشير إلى العقبات التي تقف بينهما، وهي:
- الحجر بيننا: أي: أنهما يعيشان في مدينتين مختلفتين، مما يجعل اللقاء بينهما صعبًا.
- وادي القرى: أي: أن بينهما مسافة طويلة، مما يصعب عليهما التواصل.
وفي البيت الثالث، يعلن الشاعر استعداده لفعل أي شيء في سبيل حب ليلى، حتى لو كان ذلك مستحيلًا.
يمكن تفسير البيت الشعري أيضًا على أنه تعبير عن التعلق الشديد بالحبيبة، حتى لو كان ذلك التعلق مستحيلًا. فالشاعر يشبه حبيبته بالحب نفسه، الذي يدعو إليه ويجذبه إليه، حتى لو كان ذلك الحب مستحيلًا.
ترك البيت الشعري تأثيرًا كبيرًا في الأدب العربي، حيث أصبح من أشهر الأمثلة على قوة الحب وتأثيره على الإنسان. وقد تم اقتباسه وشرحه من قبل العديد من الأدباء والمفكرين.