جملة "إن اللاذقية كانت لي المحطة الحياتية الأهم" جملة اسمية فعلية، وفاعلها ضمير مستتر تقديره "هي" يعود على اللاذقية، وخبرها جملة فعلية مركبة من فعل "كانت" وفاعلها ضمير مستتر تقديره "هي" وخبرها جملة اسمية مكونة من مبتدأ "المحطة الحياتية" وخبرها "الأهم".
وفيما يلي إعراب الجملتين بشكل تفصيلي:
وإليك توضيحاً لمعنى الجملة:
تشير الجملة إلى أن مدينة اللاذقية كانت محطة مهمة في حياة المتحدث، وأنها أثرت على حياته بشكل كبير. وكلمة "المحطة" توحي بأهمية هذه المدينة، وأنها كانت نقطة تحول في حياة المتحدث. وكلمة "الحياتية" تؤكد هذه الأهمية، وتوضح أن هذه المحطة كانت ذات تأثير على حياة المتحدث في جميع جوانبها. وكلمة "الأهم" تؤكد أهمية هذه المحطة أكثر، وتجعلها محطة لا يمكن تجاهلها أو نسيانها.
وفي الختام، فإن جملة "إن اللاذقية كانت لي المحطة الحياتية الأهم" جملة تعبيرية جميلة، تعبر عن أهمية مدينة اللاذقية في حياة المتحدث.