0 تصويتات
بواسطة
٣٠-أطلق الفتنة من أحبالها * ورمى بالطود من أثقالها ٣١-فتنة موطئها هام الأمم * نظرة من طرفها قتل عمم ٣٢-ألف هول في حشاها يرقد * ليس للأمس بمثواها غد ٣٣-سطوة الإسلام للترب هوت * ما رأت بغداد روما ما رأت؟ اهلا بكم في موقع ساعدني البوابه الالكترونيه للحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة علي سؤال ٣٠-أطلق الفتنة من أحبالها * ورمى بالطود من أثقالها ٣١-فتنة موطئها هام الأمم * نظرة من طرفها قتل عمم ٣٢-ألف هول في حشاها يرقد * ليس للأمس بمثواها غد ٣٣-سطوة الإسلام للترب هوت * ما رأت بغداد روما ما رأت؟

في الختام وبعد أن قدمنا إجابة سؤال ٣٠-أطلق الفتنة من أحبالها * ورمى بالطود من أثقالها ٣١-فتنة موطئها هام الأمم * نظرة من طرفها قتل عمم ٣٢-ألف هول في حشاها يرقد * ليس للأمس بمثواها غد ٣٣-سطوة الإسلام للترب هوت * ما رأت بغداد روما ما رأت؟ نتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.    
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

السؤال:

أجب عن هذا السؤال مع التوضيح:

٣٠-أطلق الفتنة من أحبالها * ورمى بالطود من أثقالها ٣١-فتنة موطئها هام الأمم * نظرة من طرفها قتل عمم ٣٢-ألف هول في حشاها يرقد * ليس للأمس بمثواها غد ٣٣-سطوة الإسلام للترب هوت * ما رأت بغداد روما ما رأت؟

الجواب:

تتحدث هذه الأبيات عن فتنة كبيرة حدثت في العالم الإسلامي في القرن الثالث عشر الميلادي، كانت سببًا في سقوط الخلافة العباسية وظهور الدول الإسلامية المتنافسة.

تشير الأبيات الأولى إلى إطلاق هذه الفتنة من قِبل شخص ما، ورمي الطود من أثقالها، أي أنها كانت فتنة قوية وشديدة. كما أنها فتنة كانت موطئها هام الأمم، أي أنها فتنة كانت لها تأثير كبير على العالم الإسلامي.

أما الأبيات الثانية والثالثة فتصف هذه الفتنة بأنها فتنة كانت لها عواقب وخيمة، حيث كانت مليئة بالهول والخوف، ولم يكن لها مستقبل. كما أنها كانت سببًا في سقوط الخلافة العباسية، التي كانت تمثل رمزًا للوحدة الإسلامية.

وأخيرًا، تشير الأبيات الأخيرة إلى أن هذه الفتنة كانت سببًا في سقوط سطوة الإسلام في العالم، حيث رأت بغداد روما ما رأت من ضعف وانحدار.

التوضيح:

يمكن توضيح هذه الأبيات من خلال السياق التاريخي الذي حدثت فيه، وهو سقوط الخلافة العباسية في عام 1258م على يد المغول.

كان سقوط الخلافة العباسية حدثًا مدويًا في العالم الإسلامي، حيث كانت الخلافة تمثل رمزًا للوحدة الإسلامية والقوة والازدهار. وتسبب سقوطها في حالة من الفوضى والاضطراب في العالم الإسلامي، حيث ظهرت العديد من الدول الإسلامية المتنافسة، مما أضعف سطوة الإسلام في العالم.

ويمكن تفسير الأبيات الأولى على أنها تشير إلى المغول الذين أطلقوا هذه الفتنة عندما هاجموا بغداد ودمروا الخلافة العباسية. كما يمكن تفسير الأبيات الثانية والثالثة على أنها تشير إلى عواقب هذه الفتنة التي كانت مأساوية، حيث تسببت في سقوط الخلافة العباسية وضعف سطوة الإسلام في العالم.

أما الأبيات الأخيرة فتصف حالة الضعف والانحدار التي وصل إليها العالم الإسلامي بعد سقوط الخلافة العباسية، حيث رأت بغداد روما ما رأت من ضعف وتراجع.

أسئلة مشابهة

0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
سُئل مارس 1 في تصنيف أسئلة تعليمية بواسطة مجهول
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...