قصيدة الطبيعة الفاتنة هي قصيدة شعرية كتبها الشاعر السوري "أحمد شوقي". تقع القصيدة في 12 بيتًا، وكتبت بوزن البحر البسيط. تتناول القصيدة موضوع الطبيعة وجمالها، وتعبر عن إعجاب الشاعر بها.
في المطلع، يصف الشاعر الطبيعة بأنها "فاتنة" و"ساحرة"، ويدعو القارئ إلى التأمل فيها والتمتع بجمالها.
في الأبيات التالية، يصف الشاعر جمال الطبيعة في مختلف فصول السنة. في فصل الربيع، يصف الطبيعة بأنها "مُشرقة" و"مُخضرة"، ويصف الأزهار بأنها "مُتفتحة" و"مُعطرة".
في فصل الصيف، يصف الطبيعة بأنها "مُشرقة" و"مُشمسة"، ويصف الشمس بأنها "ساطعة" و"مضيئة".
في فصل الخريف، يصف الطبيعة بأنها "مُتغيرة" و"مُلونة"، ويصف الأشجار بأنها "متساقطة" و"مُصفرة".
في فصل الشتاء، يصف الطبيعة بأنها "هادئة" و"مُثلجة"، ويصف الثلج بأنه "أبيض" و"لامع".
في الختام، يعبر الشاعر عن حبه للطبيعة وتقديره لجمالها.
تتميز قصيدة الطبيعة الفاتنة بجمالها وسحرها، وقد حظيت باهتمام القراء والنقاد على حد سواء. وقد تم تلحين القصيدة وتسجيلها عدة مرات، كما تم تحويلها إلى مسرحية.
فيما يلي بعض مواطن الجمال الفني في القصيدة:
- استخدام الصور البلاغية، مثل التشبيه والكناية والاستعارة.
- استخدام الكلمات والعبارات الجميلة والمؤثرة.
- تنظيم الأبيات بشكل متناسق وجميل.
تُعد قصيدة الطبيعة الفاتنة من أجمل قصائد الطبيعة في الأدب العربي. فهي تعبر عن حب الإنسان للطبيعة وإعجابه بجمالها.