Question

متل موصوفة التي تناولها الشاعر في قصيدة الطبيعة الفاتنة؟ اهلا بكم في موقع ساعدني البوابه الالكترونيه للحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة علي سؤال متل موصوفة التي تناولها الشاعر في قصيدة الطبيعة الفاتنة؟

في الختام وبعد أن قدمنا إجابة سؤال متل موصوفة التي تناولها الشاعر في قصيدة الطبيعة الفاتنة؟ نتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.    

Answer 1

تناول الشاعر في قصيدة الطبيعة الفاتنة العديد من مظاهر الطبيعة الخلابة، ونذكر منها:
المناظر الطبيعية:
السماء: وصفها الشاعر بأنها زرقاء صافية، وذكر فيها الغيوم البيضاء التي تزيد من جمالها.
الشمس: وصفها بأنها ذهبية اللون، وتحدث عن ضوئها الذي ينير الأرض.
القمر: وصفه بأنه فضي اللون، وتحدث عن ضوئه الذي ينير الليل.
النجوم: وصفها بأنها لامعة، وتحدث عن جمالها في سماء الليل.
الأرض: وصفها بأنها خضراء، وتحدث عن جمالها وخصوبتها.
الحياة البرية:
الطيور: وصفها بأنها تغني بأصوات جميلة، وتحدث عن تنوع ألوانها.
الحيوانات: وصفها بأنها تعيش في سلام ووئام مع بعضها البعض.
الظواهر الطبيعية:
المطر: وصفه بأنه ينزل على الأرض ليرويها ويجعلها خضراء.
الرياح: وصفها بأنها تهب على الأرض وتنشر عبق الأزهار.
الشمس: وصفها بأنها تشرق في الصباح وتغرب في المساء.
القمر: وصفه بأنه يطلع في الليل ويغيب في النهار.
المشاعر التي عبر عنها الشاعر:
الإعجاب بجمال الطبيعة: عبر الشاعر عن إعجابه بجمال الطبيعة الخلابة.
الشكر لله على نعمه: عبر الشاعر عن شكره لله على نعمه التي أنعم بها على الإنسان، ومن أهمها نعمة الطبيعة.
الدعوة إلى التأمل في خلق الله: دعا الشاعر الناس إلى التأمل في خلق الله، وجمال الطبيعة التي خلقها.
الخصائص الفنية في القصيدة:
اللغة: استخدم الشاعر لغة سهلة وسلسة، ومليئة بالصور البيانية التي زادت من جمال القصيدة.
الأسلوب: استخدم الشاعر أسلوبًا وصفيًا، ووصف مظاهر الطبيعة بدقة وعناية.
القافية: التزم الشاعر بقافية واحدة في جميع أبيات القصيدة.
الوزن: التزم الشاعر بوزن عروضي واحد في جميع أبيات القصيدة.
التأثير الذي تركته القصيدة:
تركت قصيدة الطبيعة الفاتنة تأثيرًا كبيرًا على القارئ، حيث أثار مشاعره وجعله يتأمل في جمال الطبيعة. كما أن القصيدة حثت القارئ على شكر الله على نعمه.