0 تصويتات
بواسطة
شرح قصيدة أنقذوا الطفل؟ اهلا بكم في موقع ساعدني البوابه الالكترونيه للحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة علي سؤال شرح قصيدة أنقذوا الطفل؟

في الختام وبعد أن قدمنا إجابة سؤال شرح قصيدة أنقذوا الطفل؟ نتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.    

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
شرح قصيدة "أنقذوا الطفل"
المقدمة:
قصيدة "أنقذوا الطفل" للشاعر الفلسطيني "محمود درويش" من قصائد المناسبة الوطنية، حيث كتبها عام 1982 في ذكرى مرور 13 عاماً على نكبة فلسطين. تهدف القصيدة إلى إثارة مشاعر الغضب والأسى لدى القارئ العربي، وتحفيزه على العمل من أجل تحرير فلسطين وإنقاذ أطفالها من الظلم والمعاناة.
الشرح:
البيت الأول:
يبدأ الشاعر القصيدة بمخاطبة العالم العربي، داعياً إياه إلى إنقاذ طفل فلسطيني من براثن الاحتلال الإسرائيلي. يستخدم الشاعر لغة قوية وصور حية لوصف معاناة الطفل، مثل "مُحاصرٌ في زنزانةٍ" و"مُقيدٌ بقيودٍ من حديد".
البيت الثاني:
يُركز الشاعر في هذا البيت على الأمل الذي يراود الطفل في الخلاص من الظلم. يُشبه الشاعر الطفل بـ "زهرةٍ عطشى" تبحث عن قطرة ماء، و"عصفورٍ جريحٍ" يبحث عن الحرية.
البيت الثالث:
يُخاطب الشاعر الطفل الفلسطيني مُؤكداً له أن العالم العربي لن يتخلى عنه، وأن النصر قادم لا محالة. يُشبه الشاعر الطفل بـ "رمزٍ للحياةِ" و"قمرٍ في سماءِ فلسطين".
البيت الرابع:
يُناشد الشاعر العالم العربي بضرورة العمل من أجل تحرير فلسطين، مُؤكداً أن تحرير فلسطين يعني تحرير كل إنسان مظلوم في العالم.
البيت الخامس:
يُختتم الشاعر القصيدة بتأكيده على إيمانه بالنصر، وأن فلسطين ستُحرر يوماً ما، وأن أطفالها سيعيشون في سلامٍ وأمان.
الخصائص الفنية:
اللغة: لغة القصيدة قوية ومباشرة، وتعتمد على الصور الحية والتشبيهات القوية للتعبير عن معاناة الطفل الفلسطيني.
الأسلوب: أسلوب القصيدة خطابي، حيث يخاطب الشاعر القارئ العربي مُحاولاً إثارة مشاعره وتحفيزه على العمل من أجل تحرير فلسطين.
القافية: تتبع القصيدة قافية موحدة في جميع أبياتها، وهي "ة".
الوزن: تتبع القصيدة وزن البحر الكامل.
الأثر:
أثرت قصيدة "أنقذوا الطفل" بشكل كبير على القارئ العربي، حيث ساعدت على إثارة مشاعر الغضب والأسى لدى القارئ العربي، وتحفيزه على العمل من أجل تحرير فلسطين وإنقاذ أطفالها من الظلم والمعاناة.
الشرح المفصل:
البيت الأول:
مُحاصرٌ في زنزانةٍ: يشبه الشاعر الطفل الفلسطيني بأسيرٍ مُحاصرٍ في زنزانةٍ، مما يدل على قلة حيلته وضعفه أمام جبروت الاحتلال الإسرائيلي.
مُقيدٌ بقيودٍ من حديد: تُشير هذه الصورة إلى قسوة الاحتلال الإسرائيلي وظلمه، حيث يُقيد حرية الطفل الفلسطيني ويمنعه من العيش بحرية وكرامة.
يا عربُ يا عربُ: يُخاطب الشاعر العالم العربي مُستصرخاً إياه لإنقاذ الطفل الفلسطيني من براثن الاحتلال.
أنقذوا طفلًا من النارِ: يُشبه الشاعر معاناة الطفل الفلسطيني بالنار، مما يدل على شدة هذه المعاناة.
البيت الثاني:
زهرةٌ عطشى: يُشبه الشاعر الطفل الفلسطيني بـ "زهرةٍ عطشى" تبحث عن قطرة ماء، مما يدل على حاجته الماسة إلى الحرية والخلاص من الظلم.
عصفورٌ جريحٌ: يُشبه الشاعر الطفل الفلسطيني بـ "عصفورٍ جريحٍ" يبحث عن الحرية، مما يدل على ضعفه وحاجته إلى المساعدة.
البيت الثالث:
لا تتركوا طفلًا يموتُ: يُناشد الشاعر العالم العربي بضرورة إنقاذ الطفل الفلسطيني من الموت، مما يدل على خطورة الموقف وحاجة الطفل إلى المساعدة العاجلة.
رمزٌ للحياةِ: يُؤكد الشاعر على أن الطفل الفلسطيني هو رمزٌ للحياةِ والأملِ، مما يدل على إيمانه ب

أسئلة مشابهة

0 تصويتات
1 إجابة
سُئل مايو 15، 2022 بواسطة مجهول
0 تصويتات
1 إجابة
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...