اعراب جملة عسى يدنيك يابلدي ايال وهب ذا تم لي اين الشباب على تلك الريار ومن حولها سلام كالسلامة يستطاب؟
عسى: فعل ماض ناقص مبني على السكون لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة، فاعله ضمير مستتر تقديره "الله".
يدنيك: فعل مضارع منصوب بـ "عسى" وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
يابلدي: مفعول به منصوب بالياء لأنه مضاف إلى ضمير متصل في محل جر.
ايال: بدل اشتمال من "بلدي" منصوب بالفتحة الظاهرة.
وهب: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
ذا: اسم إشارة مبني على السكون في محل نصب مفعول به ثان.
تم: فعل ماض مبني على الفتح الظاهر.
لي: جار ومجرور متعلقان بـ "تم".
اين: اسم استفهام مبني على الكسر في محل نصب مفعول به ثالث.
الشباب: فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة.
على: حرف جر مبني على السكون.
تلك: اسم إشارة مبني على الكسر في محل جر بـ "على".
الريار: اسم مجرور بالياء لأنه جمع مذكر سالم، وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
ومن حولها: جار ومجرور متعلقان بـ "يستطاب".
سلام: بدل اشتمال من "تلك" مجرور بالفتحة الظاهرة.
كالسلامة: نعت مرفوع بالضمة الظاهرة.
يستطاب: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
التقدير: عسى يدنيك يا بلادي إيال وهب ذا تم لي أي الشباب على تلك الرياح ومن حولها سلام كالسلامة يستطاب؟
الشرح:
- الجملة اسمية ابتدائية، وخبرها جملة فعلية مكونة من فعلين مضارعين هما "يدنيك" و"تم".
- "عسى" فعل ماض ناقص مبني على السكون لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة، وفاعله ضمير مستتر تقديره "الله".
- "يدنيك" فعل مضارع منصوب بـ "عسى" وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
- "يابلدي" مفعول به منصوب بالياء لأنه مضاف إلى ضمير متصل في محل جر.
- "ايال" بدل اشتمال من "بلدي" منصوب بالفتحة الظاهرة.
- "وهب" مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
- "ذا" اسم إشارة مبني على السكون في محل نصب مفعول به ثان.
- "تم" فعل ماض مبني على الفتح الظاهر.
- "لي" جار ومجرور متعلقان بـ "تم".
- "اين" اسم استفهام مبني على الكسر في محل نصب مفعول به ثالث.
- "الشباب" فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة.
- "على" حرف جر مبني على السكون.
- "تلك" اسم إشارة مبني على الكسر في محل جر بـ "على".
- "الريار" اسم مجرور بالياء لأنه جمع مذكر سالم، وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
- "ومن حولها" جار ومجرور متعلقان بـ "يستطاب".
- "سلام" بدل اشتمال من "تلك" مجرور بالفتحة الظاهرة.
- "كالسلامة" نعت مرفوع بالضمة الظاهرة.
- "يستطاب": فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
المعنى:
- أتمنى أن يقربك الله يا بلادي، وأن ينعم عليك بالخير والصلاح، وأين الشباب على تلك الرياح، ومن حولها سلام كالسلام الذي يستطاب.