0 تصويتات
بواسطة
عذيري من الإنسان! لا إن جفوته صفا لي، ولا إن كنتُ طوع يديه؟ اهلا بكم في موقع ساعدني البوابه الالكترونيه للحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة علي سؤال عذيري من الإنسان! لا إن جفوته صفا لي، ولا إن كنتُ طوع يديه؟

في الختام وبعد أن قدمنا إجابة سؤال عذيري من الإنسان! لا إن جفوته صفا لي، ولا إن كنتُ طوع يديه؟ نتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.    

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

إنّ الشاعر في هذا البيت يُعبّر عن شعوره بالضيق من تناقض سلوك الإنسان، فهو لا يصفو له إلاّ عند جفوته، بينما لا يُظهر صفاءه إنْ كان مُطيعاً له.

ويمكن تفسير هذا البيت من خلال عدّة زوايا:

1. الشعور بالاستغلال: قد يشعر الشاعر أنّ الإنسان يستغله عند طاعته، بينما يُصبح أكثر تقديراً له عند ابتعاده.

2. الخوف من فقدان الخصوصية: قد يُخاف الشاعر من فقدان حريته وخصوصيته إنْ خضع لرغبات الإنسان، بينما يُحافظ على استقلاليته عند جفوته.

3. الشعور بالكبت: قد يشعر الشاعر بالكبت عند طاعته للإنسان، بينما يُطلق العنان لإبداعه و مشاعره عند ابتعاده.

4. الرغبة في التحدّي: قد يُثير سلوك الإنسان المُتناقض رغبة الشاعر في التحدّي و إثبات قدرته على الاستقلالية.

5. الشعور بالظلم: قد يشعر الشاعر أنّ الإنسان لا يُقدره حق قدره، بينما يُصبح أكثر تقديراً له عند ابتعاده.

ويمكن تلخيص هذا البيت في:

  • الشعور بالضيق من تناقض سلوك الإنسان.
  • الرغبة في الاستقلالية و عدم الخضوع لرغبات الإنسان.
  • الشعور بالكبت عند طاعة الإنسان، بينما يُطلق العنان لإبداعه و مشاعره عند ابتعاده.

وهذا البيت يُمثّل حالة نفسية مُعقدة يشعر بها بعض الأشخاص في علاقاتهم مع الآخرين.

و أخيراً، تذكر أنّ هذا البيت هو تعبير عن شعور الشاعر الشخصي، ولا يُعمّم على جميع العلاقات الإنسانية.

أسئلة مشابهة

0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
سُئل أغسطس 14، 2021 بواسطة مجـهول
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...