إعراب البيت الشعري "أنا الفصحى وبالاهداب ارعى مقلة العرب اذا اهلي. تناسوني وتاهوا عن ندىسحبي" كالتالي:
- أنا: ضمير رفع منفصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
- الفصحى: خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
- وبالاهداب: الواو حرف عطف، الاهداب: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
- ارعى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا.
- مقلة: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
- العرب: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
- اذا: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
- اهلي: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
- تناسوني: فعل مضارع مبني للمجهول مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الياء المحذوفة.
- وتاهوا: فعل مضارع مبني للمجهول مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الياء المحذوفة.
- عن: حرف جر مبني على السكون.
- ندىسحبي: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
التوضيح:
- أنا: ضمير رفع منفصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
- الفصحى: خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
- وبالاهداب: الواو حرف عطف، الاهداب: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
- ارعى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا.
- مقلة: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
- العرب: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
- اذا: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
- اهلي: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
- تناسوني: فعل مضارع مبني للمجهول مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الياء المحذوفة، والتاء ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل.
- وتاهوا: فعل مضارع مبني للمجهول مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الياء المحذوفة، والواو ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
- عن: حرف جر مبني على السكون.
- ندىسحبي: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
الشرح:
- البيت الشعري عبارة عن جملة اسمية وجملة فعلية.
- الجملة الاسمية هي: "أنا الفصحى وبالاهداب ارعى مقلة العرب".
- المبتدأ هو "أنا" والخبر هو "الفصحى".
- الجملة الفعلية هي: "اذا اهلي تناسوني وتاهوا عن ندىسحبي".
- الفعل هو "تناسوني وتاهوا" والفاعل ضمير مستتر تقديره "هم".
- المفعول به هو "أنا".
- الظرف هو "اذا".
- المضاف إليه هو "ندىسحبي".
المعنى:
يقول الشاعر في هذا البيت الشعري أنه هو اللغة العربية الفصحى، وأنه يرعاها ويحفظها من الاندثار، ولكن أهله (أي العرب) تناسوها وتاهوا عن طريقها.
التعليق:
البيت الشعري جميل وفصيح، ويعبر عن مدى أهمية اللغة العربية الفصحى، وضرورة الحفاظ عليها من الاندثار.