0 تصويتات
بواسطة
سؤال غضبت لأمة منها معد فأرضيت العروبة و الاله؟

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

البيت الشعري "غضبت لأمة منها معد فأرضيت العروبة و الاله" هو بيت من القصيدة الشهيرة "حماة الديار" للشاعر السوري خليل مردم بك، والتي نظمها في ذكرى معركة ميسلون التي وقعت في 24 يوليو 1920 بين الجيش الفرنسي والجيش السوري بقيادة وزير الحربية يوسف العظمة.

في هذا البيت، يصف مردم بك غضبة يوسف العظمة لأمته العربية التي كانت مهددة بالاستعمار الفرنسي. ويصوره على أنه غضب مقدس، لأنه غضب من أجل الحق والعدل والحرية.

وأما قوله "أرضَيت العروبة و الإله" فمعناه أنه أظهر لأمته العربية ولألهه أن العرب قادرون على الدفاع عن أنفسهم وحماية أرضهم. وأنه لا يمكن لأي قوة أن تستعمرهم دون مقاومة منهم.

وهكذا، فإن هذا البيت يعبر عن روح البطولة والفداء التي تحلى بها يوسف العظمة، والتي جسدها في معركة ميسلون التي سطرت اسمه في سجل التاريخ كبطل قومي عربي.

وفيما يلي شرح تفصيلي للبيت الشعري:

  • غضبت لأمة منها معد:

في هذا الجزء من البيت، يصف مردم بك غضبة يوسف العظمة لأمته العربية. ويشير إلى أن هذه الأمة هي أمة معد، وهي إحدى القبائل العربية القديمة التي اشتهرت بقوتها وشجاعتها.

  • فأرضيت العروبة و الإله:

في هذا الجزء من البيت، يصف مردم بك أن غضبة يوسف العظمة كانت مقدسة، لأنها كانت من أجل الحق والعدل والحرية. ويشير إلى أنه أظهر لأمته العربية ولألهه أن العرب قادرون على الدفاع عن أنفسهم وحماية أرضهم.

وخلاصة القول، فإن البيت الشعري "غضبت لأمة منها معد فأرضيت العروبة و الاله" هو بيت شعري عظيم يعبر عن روح البطولة والفداء التي تحلى بها يوسف العظمة، والتي جسدها في معركة ميسلون التي سطرت اسمه في سجل التاريخ كبطل قومي عربي.

أسئلة مشابهة

0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
سُئل يناير 10، 2022 بواسطة سييييي
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...