البيت الثالث من قصيدة دمشق للشاعر خليل مطران هو:
يا دمشقُ يا أحلى البلادِ ويا أطيبَها يا رياضَ الربيعِ يا روضةَ الخزامى
في هذا البيت، يصف الشاعر دمشق بجمالها وطيبتها. فهو يبدأ بالثناء عليها بأنها أجمل البلاد وأطيبها. ثم يشبهها برياض الربيع، أي بمكان يكثر فيه الأزهار والورود، مثل الخزامى.
يمكن شرح البيت الثالث بالتفصيل على النحو التالي:
- يا دمشقُ يا أحلى البلادِ ويا أطيبَها:
في هذه الجملة، يخاطب الشاعر دمشق مباشرة، ويصفها بأنها أجمل البلاد وأطيبها. وهذا الوصف يوحي بمدى حب الشاعر لدمشق، وإعجابه بها.
- يا رياضَ الربيعِ يا روضةَ الخزامى:
في هذه الجملة، يشبه الشاعر دمشق برياض الربيع، أي بمكان يكثر فيه الأزهار والورود، مثل الخزامى. وهذا التشبيه يوحي بجمال دمشق وطبيعتها الخلابة.
بشكل عام، يصف البيت الثالث دمشق بأنها مدينة جميلة وطيب، تشبه رياض الربيع.
وفيما يلي بعض الأفكار الإضافية التي يمكن إضافتها إلى شرح البيت الثالث:
- يمكن الإشارة إلى أن الشاعر يصف دمشق في فصل الربيع، حيث تتفتح الأزهار والورود، ويكون الجو معتدلاً.
- يمكن الإشارة إلى أن الخزامى هي زهرة مميزة لمدينة دمشق، وترمز إلى جمالها وطيبتها.
- يمكن الإشارة إلى أن الشاعر يصف دمشق بعاطفة جياشة، ويعبر عن مدى حبه لها.