0 تصويتات
بواسطة
شرح البيت الاول من قصيدة دمشق؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي: شرح البيت الاول من قصيدة دمشق؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل على سؤالكم شرح البيت الاول من قصيدة دمشق؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
شرح البيت الأول من قصيدة دمشق:
"ناداك صوتٌ من دمشق محببٌ فاسمع دقات القلوب ترحبُ"
الشرح:
ناداك: فعل ماضٍ مبني على الفتح المقدر على الألف للتعذر، والفاعل هو "صوتٌ".
صوتٌ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
من دمشق: جار ومجرور متعلقان بـ "ناداك".
محببٌ: صفةٌ لـ "صوتٌ" مرفوعةٌ وعلامة رفعها الضمة الظاهرة على آخرها.
فاسمع: فعل أمر مبني على السكون، والفاعل مستتر وجوبًا تقديره أنت.
دقات القلوب: مفعول به منصوبٌ وعلامة نصبه الكسرة الظاهرة على آخر "القلوب".
ترحبُ: فعل مضارع مرفوعٌ وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل مستتر وجوبًا تقديره هي.
التفسير:
يُنادِي الشاعرُ في هذا البيتِ دمشقَ، ويُخاطِبُها وكأنّها شخصٌ حيٌّ. ويصفُ صوتَ دمشقَ بأنّه صوتٌ محببٌ، يدعوهُ إلى زيارتها. ثمّ يأمرُهُ بأنْ يُصغيَ إلى دقاتِ القلوبِ التي ترحبُ بهِ.
البلاغة:
المجاز: شبهَ الشاعرُ دمشقَ بأنّها شخصٌ حيٌّ يُنادِي، وشبهَ دقاتَ القلوبِ بالكلامِ.
التكرار: كرّرَ الشاعرَ حرفَ "الـ" في قولهِ "صوتٌ محببٌ" و "دقات القلوب".
الصوت: استخدمَ الشاعرَ أسلوبَ النداءَ لإثارةِ الانتباهِ وجذبِ القارئِ إلى القصيدةِ.
الأهمية:
يُعبّرُ هذا البيتُ عن حبّ الشاعرِ لدمشقَ، ورغبتهِ في زيارتها. كما يُعبّرُ عن ترحيبِ أهلِ دمشقَ بالزائرينَ.
ملاحظة:
يختلفُ شرحُ هذا البيتِ من مصدرٍ إلى آخرٍ، حسبَ وجهة نظرِ الشارحِ وفهمهِ للنصّ.

أسئلة مشابهة

0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
0 إجابة
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...