0 تصويتات
بواسطة
سؤال اعرب ماتحته الخط يكن حمده ذما عليه ويندم؟

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

اعرب ماتحته الخط يكن حمده ذما عليه ويندم؟

الجواب:

ما تحت الخط:

  • كن: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
  • حمده: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
  • عليه: متعلق بحمد، وهو مضاف إليه.
  • يذم: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
  • عليه: متعلق بذم، وهو مضاف إليه.
  • ويندم: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو.

التوضيح:

  • الفعل كن: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
  • المفعول به: هو مضاف إليه، وعلامة إعرابه الفتح.
  • الفاعل: هو ضمير مستتر تقديره هو، وعلامة إعرابه الضم.
  • المفعول به الثاني: هو مضاف إليه، وعلامة إعرابه الفتح.
  • الفاعل الثاني: هو ضمير مستتر تقديره هو، وعلامة إعرابه الضم.

المعنى:

يعني هذا التركيب أن الشخص إذا حمد أحدًا على شيء ما، فهذا الثناء قد يكون ذمًا عليه، إذا كان ذلك الشيء الذي أثنى عليه فيه نقص أو عيب. ومعنى "ويندم": أي أنه قد يندم على ذلك الثناء، إذا ظهرت له عيوب الشخص الذي أثنى عليه.

مثال:

  • قال أحدهم عن صديقه: إنه ذكي وقوي.

هذا الثناء قد يكون ذمًا على صديقه، إذا كان هذا الذكاء والقوة هما سببًا في ضرره أو ظلمه للآخرين.

  • قال أحدهم عن زوجته: إنها جميلة وغنية.

هذا الثناء قد يكون ذمًا على زوجته، إذا كانت هذه الجمال والثروة سببًا في غرورها وتكبرها.

وهكذا، فإن حمد الشخص قد يكون ذمًا عليه، إذا كان ذلك الشيء الذي أثنى عليه فيه نقص أو عيب.

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...