Question

ومن يجعل المعروف في غير أهله يكن حمده ذما عليه ويندم أركان الشرط في هذا البيت هي؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي: ومن يجعل المعروف في غير أهله يكن حمده ذما عليه ويندم أركان الشرط في هذا البيت هي؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل على سؤالكم ومن يجعل المعروف في غير أهله يكن حمده ذما عليه ويندم أركان الشرط في هذا البيت هي؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.

Answer 1

أركان الشرط في البيت الشعري "ومن يجعل المعروف في غير أهله يكن حمده ذما عليه ويندم" هي:

• الشرط: "ومن يجعل المعروف في غير أهله".
• جواب الشرط الأول: "يكن حمده ذما عليه".
• جواب الشرط الثاني: "ويندم".

الشرط هو ما يتوقف عليه وقوع الجواب، وهو في هذا البيت "ومن يجعل المعروف في غير أهله".

جواب الشرط الأول هو ما يحصل عند تحقق الشرط، وهو في هذا البيت "يكن حمده ذما عليه".

جواب الشرط الثاني هو ما يحصل عند تحقق الشرط أيضًا، وهو في هذا البيت "ويندم".

التوضيح:

• الشرط:

الشرط في هذا البيت هو "ومن يجعل المعروف في غير أهله". وهذا الشرط يتضمن فعلاً مضارعًا مجزومًا بحرف الشرط "من". وفاعل الفعل المضارع هو ضمير مستتر تقديره "هو".

ويمكن أن يُصاغ الشرط في هذا البيت على الشكل التالي:

"جعل المعروف في غير أهله" ⇒ "إذا جعل المعروف في غير أهله".

• جواب الشرط الأول:

جواب الشرط الأول هو "يكن حمده ذما عليه". وهذا الجواب يتضمن فعلًا مضارعًا مجزومًا بجواب الشرط "يكن". وفاعل الفعل المضارع هو ضمير مستتر تقديره "هو".

ويمكن أن يُصاغ جواب الشرط الأول على الشكل التالي:

"يكون حمده ذما عليه" ⇒ "فيكون حمده ذما عليه".

• جواب الشرط الثاني:

جواب الشرط الثاني هو "ويندم". وهذا الجواب يتضمن فعلًا مضارعًا مجزومًا بجواب الشرط "ويندم". وفاعل الفعل المضارع هو ضمير مستتر تقديره "هو".

ويمكن أن يُصاغ جواب الشرط الثاني على الشكل التالي:

"فيندم".

المعنى العام للبيت الشعري:

يقول الشاعر في هذا البيت أن من يصنع المعروف في غير أهله، أي في غير من يستحقه، فإنه يُقابل بالإساءة والجحود، ويكون حمده ذمًا عليه، أي أنه يندم على ما فعله.

وهذا المعنى يُعد من الحكمة العربية التي تحث على اختيار من يُصنع له المعروف، وأن يكون ذلك لمن يستحقه حقًا.