يعرب المؤدب حسب موقعه في الجملة، فإذا كان فاعلاً يعرب مرفوعاً بالضمة الظاهرة، مثل:
- الطالب المؤدب يحترم المعلم.
ففي هذه الجملة، المؤدب فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
وإذا كان مفعولاً به يعرب منصوباً بالفتحة الظاهرة، مثل:
ففي هذه الجملة، المؤدب مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره.
وإذا كان تمييزاً يعرب منصوباً بالفتحة الظاهرة، مثل:
ففي هذه الجملة، المؤدب تمييز منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره.
وإذا كان خبراً يعرب مرفوعاً بالضمة الظاهرة، مثل:
- المؤدب هو الذي يحترم المعلم.
ففي هذه الجملة، المؤدب خبر مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
وإذا كان ظرفاً يعرب حسب موقعه، مثل:
ففي هذه الجملة، المؤدب ظرف زمان منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره.
ففي هذه الجملة، المؤدب ظرف مكان منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره.
وإذا كان حالاً يعرب حسب موقعه، مثل:
ففي هذه الجملة، المؤدب حال منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره.
ففي هذه الجملة، المؤدب حال منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره.
وإذا كان صلة موصولة يعرب حسب موقعه، مثل:
ففي هذه الجملة، المؤدب صلة موصولة منصوبة بالفتحة الظاهرة على آخره.
وإذا كان بدلاً يعرب حسب موقعه، مثل:
- اشتريت كتاباً المؤدب خير من الكتاب الفاسد.
ففي هذه الجملة، المؤدب بدل مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
وإذا كان توكيداً يعرب حسب موقعه، مثل:
ففي هذه الجملة، المؤدب توكيد مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
وهكذا، يعرب المؤدب حسب موقعه في الجملة، مع مراعاة القواعد النحوية التي تتحكم في إعرابه.