يصرعن ذا اللب حتى لاحراك به وهن اضعف خلق الله اركانا هل يرجعن وليس الدهر مرتجعاً عيش بها طالما احلولى وما لانا؟

Question

سؤال يصرعن ذا اللب حتى لاحراك به وهن اضعف خلق الله اركانا هل يرجعن وليس الدهر مرتجعاً عيش بها طالما احلولى وما لانا؟

Answer 1

السؤال: يصرعن ذا اللب حتى لاحراك به وهن اضعف خلق الله اركانا هل يرجعن وليس الدهر مرتجعاً عيش بها طالما احلولى وما لانا؟

التوضيح:

القصيدة للشاعر العربي أبو العلاء المعري، ويخاطب فيها النساء، ووصفهن بأنهن أضعف خلق الله، لكنهن يصرعن أقوى الرجال، حتى يفقدون الوعي. ويسأل الشاعر: هل يرجعن إلى ما كن عليه من ضعف، أم أن الدهر لا يرجع إلى الوراء؟

الجواب:

الجواب على هذا السؤال هو أن النساء لا يرجعن إلى ما كن عليه من ضعف، لأن الدهر لا يرجع إلى الوراء. فالدنيا تتغير باستمرار، والناس يتغيرون معها. والنساء أصبحن أكثر قوة وتأثيراً في المجتمع من ذي قبل.

ويمكن توضيح ذلك من خلال الآتي:

• لقد تغيرت النظرة إلى النساء في المجتمع العربي في الآونة الأخيرة. فأصبحن يحظين بمزيد من الحقوق والتقدير.
• لقد أصبح للنساء دور أكبر في المجتمع، فأصبحن يشاركن في الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
• لقد أصبح للنساء مزيد من التعليم والوعي، مما أدى إلى زيادة قوتهن وتأثيرهن.

وبناءً على ذلك، فإن النساء لن يرجعن إلى ما كن عليه من ضعف، لأن الدهر لا يرجع إلى الوراء.