0 تصويتات
بواسطة
سؤال إعراب قصيده الموال الدمشقي؟

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

قصيدة الموال الدمشقي للشاعر نزار قباني، وهي قصيدة غزلية وصفية، تتناول جمال مدينة دمشق وأثره في الشاعر.

البيت الأول:

يا شامُ، يا شامةَ الدّنيا، ووردتَها

  • يا شامُ: منادى مبني على الضم في محل رفع مبتدأ.
  • يا: حرف نداء مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
  • شامةَ: مضاف إليه مجرور بالكسرة.
  • الدّنيا: مضاف إليه مجرور بالكسرة.
  • ووردتَها: الواو حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
  • وردتَها: فعل ماض مبني على الفتح الظاهر على آخره، والتاء تاء التأنيث الساكنة، والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به.

البيت الثاني:

النّهرُ يُسْمِعُنا أحلى قصائدِهِ

  • النّهرُ: فاعل مرفوع بالضمة.
  • يُسْمِعُنا: فعل مضارع مرفوع بالضمة، والنون نون الوقاية، والألف فاعل ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع.
  • أحلى: مفعول به منصوب بالفتحة.
  • قصائدِهِ: مضاف إليه مجرور بالكسرة.

البيت الثالث:

السَّرْوُ يَلْبَسُ بالسّاق الخلاخيلا

  • السَّرْوُ: فاعل مرفوع بالضمة.
  • يَلْبَسُ: فعل مضارع مرفوع بالضمة، والنون نون الوقاية، والألف فاعل ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع.
  • بالساق: متعلق بـ"يلبس".
  • الخلاخيلا: مفعول به منصوب بالألف.

البيت الرابع:

يا بَلْدَةَ السَّبْعَةِ الأنهارِ، يا بَلَدي

  • يا بَلْدَةَ: منادى مبني على الضم في محل رفع مبتدأ.
  • السَّبْعَةِ: مضاف إليه مجرور بالكسرة.
  • الأنهارِ: مضاف إليه مجرور بالكسرة.
  • يا: حرف نداء مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
  • بلَدي: مضاف إليه مجرور بالكسرة.

البيت الخامس:

هواكَ يا بردى كالسَّيفِ يَسْكنُنِي

  • هواكَ: مفعول به منصوب بالفتحة.
  • يا بردى: منادى مبني على الضم في محل رفع مبتدأ.
  • كالسَّيفِ: صفة مرفوعة بالضمة.
  • يَسْكنُنِي: فعل مضارع مرفوع بالضمة، والنون نون الوقاية، والياء فاعل ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع.

البيت السادس:

وما مَلَكْتُ لأمرِ الحُبِّ تبديلا

  • وما: أداة نفي ناصبة.
  • ملكتُ: فعل ماض مبني على الفتح الظاهر على آخره، والتاء تاء التأنيث الساكنة، والنون نون الوقاية، والألف فاعل ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع.
  • لأمرِ الحُبِّ: متعلق بـ"ملكت".
  • تبديلا: مفعول به منصوب بالفتحة.

الشرح:

  • البيت الأول: يصف الشاعر دمشق بأنها شامة الدنيا ووردتها، أي أنها أجمل بلاد العالم وأزهارها.
  • البيت الثاني: يصف الشاعر نهر بردى بأنه يسمع الناس أجمل قصائده، وأن أشجار السرو تزين نفسها بالخلاخيل.
  • البيت الثالث: يصف الشاعر السرو بأنه يرتدي الخلاخل في ساقه، أي أنه جميل ومزين.
  • البيت الرابع: يخاطب الشاعر دمشق بوصفها بلدة السبعة أنهار، أي أنها غنية بالمياه.
  • البيت الخامس: يصف الشاعر حبّه لنهر بردى بأنه كالسيف يسكنه، أي أنه قوي لا ينقطع

أسئلة مشابهة

0 تصويتات
1 إجابة
سُئل ديسمبر 26، 2023 بواسطة مجهول
0 تصويتات
1 إجابة
سُئل مارس 14، 2022 بواسطة مجهول
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...