قصيدة سنرجع يوماً
الشاعر: هارون هاشم الرشيد
الموضوع: الإيمان بالنصر والعودة
الأسلوب: أسلوب إنشائي، يغلب عليه الوصف والعاطفة
البنية الفنية
- الوزن: البحر البسيط
- القافية: مستفعلن مستفعلن مستفعلن
التحليل اللغوي
البيت الأول
-
سنرجع يوماً: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "نحن".
-
إلى حينا: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، متعلق بـ "سنرجع".
-
البيت الثاني
-
سنبني مجدنا: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "نحن".
-
بأيدينا: متعلق بـ "سنبني".
-
البيت الثالث
-
سنطرد الغزاة: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "نحن".
-
من أرضنا: متعلق بـ "سنطرد".
-
البيت الرابع
-
سنعيد الحياة: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "نحن".
-
إلى ديارنا: متعلق بـ "سنعيد".
-
البيت الخامس
-
سنعيد الفرح: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "نحن".
-
إلى قلوبنا: متعلق بـ "سنعيد".
-
البيت السادس
-
سنرجع يوماً: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "نحن".
-
إلى حينا: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، متعلق بـ "سنرجع".
الشرح الأدبي
تعبر هذه القصيدة عن الإيمان بالنصر والعودة، حيث يخاطب الشاعر نفسه وأبناء وطنه قائلاً: سنرجع يوماً إلى وطننا الذي هجرناه، وسنبني مجدنا بأيدينا، ونطرد الغزاة من أرضنا، ونعيد الحياة إلى ديارنا، ونعيد الفرح إلى قلوبنا.
وتتميز القصيدة بأسلوبها الإنشائي، وغلبتها على العاطفة، حيث يعبر الشاعر عن مشاعره الجياشة تجاه وطنه وشعبه.
الأفكار الرئيسة
- الإيمان بالنصر والعودة
- بناء مجد الوطن
- طرد الغزاة
- إحياء الحياة في الوطن
- عودة الفرح إلى القلوب