0 تصويتات
بواسطة
سؤال التلخيص الكامل لقصة تلميذ من ألاسكا للكاتبة جين كولون سنة 7؟

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

قصة تلميذ من ألاسكا هي قصة للكاتبة الأمريكية جين كولون، تدور أحداثها في مدينة بورتلاند بولاية أوريغون، وتروي قصة مراهق يدعى مايكل أوهير، والذي ينتقل للعيش في منزل عائلة بريستو بعد أن يتم وضعه في دار للأيتام.

الفصل الأول

يبدأ الفصل الأول بوصول مايكل أوهير إلى دار الأيتام، حيث يقابل مديرة الدار، السيدة فرانسيس بريستو، والتي تقرر أن تأخذه للعيش معها في منزلها. في البداية، يشعر مايكل بالارتباك والغضب من العيش في منزل عائلة جديدة، لكنه سرعان ما يبدأ في التأقلم مع الوضع.

الفصل الثاني

في الفصل الثاني، يلتقي مايكل بأبناء عائلة بريستو، وهم: بول، وماري، وجون. يشعر مايكل بالوحدة في البداية، لكنه سرعان ما يبدأ في تكوين صداقات معهم.

الفصل الثالث

في الفصل الثالث، يبدأ مايكل في الالتحاق بالمدرسة الثانوية. يجد مايكل صعوبة في التأقلم مع المدرسة في البداية، لكنه سرعان ما يبدأ في التفوق في دروسه.

الفصل الرابع

في الفصل الرابع، يتعرف مايكل على معلمته الجديدة، السيدة هيل. تلاحظ السيدة هيل أن مايكل يعاني من مشاكل عاطفية، وتحاول مساعدته على التغلب عليها.

الفصل الخامس

في الفصل الخامس، يحصل مايكل على فرصة للعمل في مكتبة المدرسة. يساعد مايكل في تنظيم المكتبة، ويتعلم الكثير عن الكتب والقراءة.

الفصل السادس

في الفصل السادس، يشعر مايكل بالوحدة مرة أخرى، بعد أن يغادر بول المنزل للالتحاق بالكلية. يجد مايكل صعوبة في التأقلم مع غياب بول، ويدخل في حالة من الاكتئاب.

الفصل السابع

في الفصل السابع، يتعرض مايكل لحادثة سيارة، تؤدي إلى إصابته بجروح بالغة. تشعر السيدة بريستو بالقلق الشديد على مايكل، وتظل بجانبه طوال فترة علاجه.

الفصل الثامن

في الفصل الثامن، يتعافى مايكل من إصابته، ويعود إلى المدرسة. يشعر مايكل بسعادة كبيرة، ويقرر أن يستغل الفرصة التي منحت له ليعيش حياة أفضل.

الفصل التاسع

في الفصل التاسع، يتقدم مايكل بطلب للالتحاق بالكلية. يوافق مسؤولو الكلية على طلب مايكل، ويمنحونه منحة دراسية.

الفصل العاشر

في الفصل العاشر، ينتقل مايكل إلى الكلية، ويترك منزل عائلة بريستو. يشعر مايكل بالحزن لترك عائلته الجديدة، لكنه يعلم أن هذه هي الخطوة التي عليه أن يخطوها ليحقق أحلامه.

النهاية

في النهاية، يجد مايكل سعادته ونجاحه، وذلك بفضل الدعم الذي تلقاه من عائلة بريستو والسيدة هيل.

التوضيح

قصة تلميذ من ألاسكا هي قصة عن الأمل والتغيير. توضح القصة أن كل شخص لديه القدرة على تغيير حياته للأفضل، وذلك بغض النظر عن الظروف التي ولد فيها.

تركز القصة على شخصية مايكل أوهير، والذي يعاني من مشاكل عاطفية واجتماعية. يجد مايكل صعوبة في التأقلم مع حياته الجديدة، لكنه سرعان ما يتعلم كيفية التغلب على مشاكله.

تساعد مايكل في التغيير العديد من الأشخاص، بما في ذلك السيدة بريستو والسيدة هيل. تؤمن السيدة بريستو بقدرة مايكل على النجاح، وتمنحه الحب والدعم الذي يحتاجه. أما السيدة هيل، فتساعد مايكل على اكتشاف شغفه بالقراءة، والتي تصبح مصدرًا للإلهام بالنسبة له.

تنتهي القصة بنجاح مايكل في تحقيق أحلامه، وذلك بفضل الدعم الذي تلقاه من الآخرين. توضح القصة أن كل شخص لديه القدرة على تغيير حياته للأفضل، وذلك بغض النظر عن الظروف التي ولد فيها.

الدروس المستفادة

تتضمن قصة تلميذ من ألاسكا العديد من الدروس المستفادة، منها:

  • أهمية الحب والدعم من الآخرين.
  • القدرة على التغيير للأفضل.
  • أهمية الشغف والأهداف في الحياة.

التقييم

تعتبر قصة تلميذ من ألاسكا من القصص المميزة التي تستحق القراءة. تتميز القصة بأسلوبها البسيط والمؤثر، كما أنها تتناول موضوعات مهمة وواقعية.

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...