النموذج العاملي لرواية "سهرة مع أبي خليل القباني" لسعد الله ونوس:
الموضوع الرئيسي: الصراع بين قوى التقدم والتنوير ممثلة بمسرح القباني، وقوى الرجعية والظلامية ممثلة بالسلطة الدينية والسياسية.
الشخصيات الرئيسية:
أبو خليل القباني: رمز للمسرح العربي التنويري.
غانم بن أيوب: شاب مثقف من أتباع القباني.
قوت القلوب: فنانة مسرحية موهوبة.
رجال الدين والطرقيون: ممثلو قوى الرجعية.
رجال الإقطاع والسلطة الحاكمة: المستفيدون من استمرار الظلامية.
العقدة:
رغبة غانم بن أيوب في الزواج من قوت القلوب، ورفض عائلتها بسبب انتمائه الفكري.
محاولات قوى الرجعية إيقاف مسرح القباني ومنعه من نشر أفكاره التنويرية.
الحل:
زواج غانم بن أيوب من قوت القلوب.
استمرار مسرح القباني في نشر أفكاره التنويرية، رغم مضايقات قوى الرجعية.
السمات الفنية:
المزج بين الواقعية والرمزية: حيث تُجسد الشخصيات والأحداث أفكاراً وقضايا عامة.
التركيز على الحوار: كأداة أساسية للتعبير عن الأفكار والصراعات.
الاستخدام المُبدع للغة العربية: بما يتناسب مع طبيعة المسرحية الشعرية.
الرسالة:
أهمية المسرح في نشر الوعي والثقافة.
ضرورة مقاومة قوى الرجعية والظلامية.
أهمية التمسك بحرية التعبير والتفكير.
النموذج العاملي:
يمكن تلخيص النموذج العاملي لرواية "سهرة مع أبي خليل القباني" على النحو التالي:
الفاعل: مسرح القباني وأفكاره التنويرية.
الموضوع: الصراع بين قوى التقدم والرجعية.
الهدف: نشر الوعي والثقافة ومقاومة الظلامية.
العائق: قوى الرجعية والظلامية.
النتيجة: انتصار قوى التقدم والتنوير واستمرار مسرح القباني في نشر أفكاره.
الأهمية: تذكيرنا بأهمية المسرح في نشر الوعي والثقافة، وضرورة مقاومة قوى الرجعية والظلامية.