0 تصويتات
بواسطة
سؤال مشهد اللقاء بين الفتاة والشاعر بغد اعادة صياغته نثرا؟
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
مشهد اللقاء بين الفتاة والشاعر:
المكان: حديقة غناءة مزهرة بألوان الربيع، يزينها نافورة رخامية تُصدر خريرًا هادئًا.
الشخصيات:
الفتاة: ريم، فتاة جميلة رقيقة، عيناها عسليتان، وشعرها أسود كثيف يزدان ببعض الورود.
الشاعر: مالك، شاب وسيم، ذو نظرة عميقة، وشعر كثيف أشعث.
الوصف:
تصل ريم إلى الحديقة، حاملةً كتابًا في يدها، وتجلس على مقعد خشبي تحت شجرة وارفة. وفجأة، يظهر مالك من خلف شجرة أخرى، ممسكًا بقلم وورقة.
مالك: (يقترب من ريم بخطوات خجولة) عذرًا، هل أزعجكِ؟
ريم: (تبتسم) لا على الإطلاق، تفضل بالجلوس.
مالك: (يجلس بجانبها) شكرًا.
ريم: (تُشير إلى الكتاب في يدها) ما هذا؟
مالك: (يُظهر لها الورقة) قصيدة كتبتها عن جمال الطبيعة.
ريم: (بفضول) هل يمكنني قراءتها؟
مالك: (بمُسرة) بالتأكيد.
تقوم ريم بقراءة القصيدة بصوت عذب، بينما يراقبها مالك بإعجاب.
ريم: (عندما تنتهي من القراءة) إنها رائعة! لديك موهبة عظيمة.
مالك: (يُحمرّ خجلاً) شكرًا لكِ.
يتحدثان لفترة طويلة عن الشعر والأدب والجمال، ويجد كل منهما في الآخر روحًا مُتّشابهة.
مع حلول المساء، يُودّع مالك ريم، ويُعدّها بلقاء آخر في نفس المكان.
تبقى ريم جالسة على المقعد، تفكر في مالك وكلماته الجميلة، وتشعر بسعادة غامرة لم تُحِسّ بها من قبل.
النص بعد إعادة صياغته نثرًا:
في حديقة غناءة، التقت ريم، فتاة جميلة رقيقة، بمالك، شاب وسيم شاعر. تبادلَ الشابّان أطراف الحديث عن الشعر والأدب والجمال، ووجد كل منهما في الآخر روحًا مُتّشابهة.
مع حلول المساء، ودّع مالك ريم، ووعدها بلقاء آخر في نفس المكان. بقيت ريم جالسة على المقعد، تفكر في مالك وكلماته الجميلة، وتشعر بسعادة غامرة لم تُحِسّ بها من قبل.

أسئلة مشابهة

0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
سُئل أبريل 16 في تصنيف المغرب بواسطة مجهول
0 تصويتات
1 إجابة
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...