0 تصويتات
بواسطة
سؤال تحليل قصيدة بلغتك لم أنسب ولم أتغزل؟

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
تحليل قصيدة "بلغتك لم أنسب ولم أتغزل"
للشاعر حافظ إبراهيم
المقدمة:
تُعدّ قصيدة "بلغتك لم أنسب ولم أتغزل" من أشهر قصائد الشاعر المصري الكبير حافظ إبراهيم، وهي قصيدة رثاء مؤثرة يرثي فيها صديقه الشيخ مصطفى عبد الرازق، أحد كبار علماء الأزهر الشريف.
المعاني والأفكار:
الأبيات الثلاثة الأولى: يُعبّر الشاعر في هذه الأبيات عن صعوبة كتابة الرثاء، فهو يشعر بأنّه لا يستطيع التعبير عن مشاعره الحزينة بكلمات كافية.
الأبيات الأربعة التالية: يُشبه الشاعر صديقه بالبحر، فهو واسع العلم والمعرفة، وله فضل عظيم على الناس.
الأبيات الأربعة بعدها: يُذكّر الشاعر بمناقب صديقه، فهو كان كريمًا سخيًا، وله مواقف مشهودة في مساعدة المحتاجين.
الأبيات الثلاثة الأخيرة: يُؤكّد الشاعر على أنّ صديقه سيظلّ حيًا في ذاكرته، وأنّه لن ينساه أبدًا.
الخصائص الفنية:
اللغة: لغة القصيدة فصيحة سليمة، خالية من الألفاظ العامية.
الصور البيانية: استخدم الشاعر العديد من الصور البيانية، مثل التشبيه والاستعارة، لإبراز عظمة صديقه ومكانته في قلبه.
الإيقاع: تتسم القصيدة بوزنها وقافيتها المنتظمين، مما يضفي عليها سجعًا موسيقيًا جميلًا.
التأثير:
تُعدّ قصيدة "بلغتك لم أنسب ولم أتغزل" من أجمل قصائد الرثاء في اللغة العربية، وهي تُعبّر عن مشاعر الشاعر الصادقة وحزنه العميق على فراق صديقه.
ملاحظات:
هذه مجرد تحليل موجز للقصيدة، ويمكنك التعمّق أكثر في تحليلها من خلال دراسة معانيها وأفكارها وخصائصها الفنية.
يمكنك أيضًا قراءة المزيد عن حياة الشاعر حافظ إبراهيم وأعماله.
خاتمة:
"بلغتك لم أنسب ولم أتغزل" قصيدة خالدة تُخلّد ذكرى صديق عظيم، وهي تُعدّ من روائع الأدب العربي.

أسئلة مشابهة

0 تصويتات
1 إجابة
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...