Question

اعراب قصيده قمر دمشقي؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي : اعراب قصيده قمر دمشقي؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل علي سؤالكم اعراب قصيده قمر دمشقي؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.

Answer 1

قصيدة قمر دمشقي للشاعر نزار قباني، من البحر البسيط، وعدد أبياتها خمسة:

<!----><!---->قمر دمشقيٌّ يمشي في قلبي وأنا دمشقيٌّ والهوى دمشقيٌّ أحبّها وبعض الحبّ ذباح وأنا أحبها كما تحبّ دمشقيٌّ قمر دمشقيٌّ يمشي في قلبي وأنا دمشقيٌّ والهوى دمشقيٌّ أحبّها وبعض الحبّ ذباح وأنا أحبها كما تحبّ دمشقيٌّ <!---->

<!---->

التحليل الإعرابي:

• قمر دمشقيٌّ: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
• يمشي: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
• في قلبي: جار ومجرور متعلق بالفعل يمشي.
• وأنا: الواو حرف عطف، أنا ضمير منفصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
• دمشقيٌّ: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
• الهوى: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
• دمشقيٌّ: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
• أحبّها: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا.
• وبعض الحبّ: الواو حرف عطف، بعض: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، الحب: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
• ذباح: صفة منصوبة وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة على آخرها.
• وأنا: الواو حرف عطف، أنا ضمير منفصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
• أحبّها: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا.
• كما: جار ومجرور متعلق بالفعل أحبّها.
• تحبّ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
• دمشقيٌّ: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.

التوضيح:

• البيت الأول: يصف الشاعر نفسه بأنه قمر دمشقي، مشي في قلبه، وهو دمشقي الهوى.
• البيت الثاني: يؤكد الشاعر حبه لدمشق، وأن بعض هذا الحبّ قاتل.
• البيت الثالث: يكرّر الشاعر وصف نفسه بأنه قمر دمشقي، مشي في قلبه، وهو دمشقي الهوى.
• البيت الرابع: يؤكد الشاعر حبه لدمشق، وأنه يحبها كما يحبها الدمشقي.

التحليل البلاغي:

• البيت الأول: استخدم الشاعر الاستعارة التصريحية في قوله "قمر دمشقي"، حيث شبه نفسه بالقمر الذي يمشي في قلبه.
• البيت الثاني: استخدم الشاعر أسلوب القصر في قوله "وأنا أحبها وبعض الحبّ ذباح"، حيث أكد على حبه الشديد لدمشق.
• البيت الثالث: تكرار البيت الأول، مما يؤكد على فكرة العنوان.
• البيت الرابع: استخدام الشاعر التشبيه في قوله "كما تحبّ دمشقيٌّ"، حيث شبه حبّه لدمشق بحبّ الدمشقي لها.

التحليل الموضوعي:

تعبر القصيدة عن حبّ الشاعر لدمشق، وحبه الشديد لها، حتى أنه شبه نفسه بالقمر الذي يمشي في قلبه. ويؤكد الشاعر على حبه لدمشق حتى وإن كان بعض هذا الحبّ قاتل.