Question

أشرح البيت الآتي مستعملا فعلين مضارعين منصوبين على الأقل :-قال أبو علاء المعمري : ولكن الشباب إذا تولى فجهل أن تروم له ارتدادا ساعدني؟ اهلا بكم في موقع ساعدني البوابه الالكترونيه للحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة علي سؤال أشرح البيت الآتي مستعملا فعلين مضارعين منصوبين على الأقل :-قال أبو علاء المعمري : ولكن الشباب إذا تولى فجهل أن تروم له ارتدادا ساعدني؟

في الختام وبعد أن قدمنا إجابة سؤال أشرح البيت الآتي مستعملا فعلين مضارعين منصوبين على الأقل :-قال أبو علاء المعمري : ولكن الشباب إذا تولى فجهل أن تروم له ارتدادا ساعدني؟ نتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.    

Comments

اين الاجابة

---

اين الاجابات

---

الاجابة في الاسفل

Answer 1

البيت المذكور هو من قصيدة "الرثاء" لأبي العلاء المعري، ونصّه:

ولكن الشباب إذا تولى فجهل أن تروم له ارتدادا ساعدني

الشرح:

يبدأ الشاعر البيت بالتأكيد على أن الشباب إذا مضى، فإنه لا يمكن إعادته، وذلك باستخدام فعل "تولى" الذي يفيد معنى الانتهاء والمضي. ثم يؤكد على أنّه من الجهل أن يحاول المرء إعادة الشباب الذي مضى، وذلك باستخدام فعل "تروم" الذي يفيد التمني، وفعل "ارتدادا" الذي يفيد الرجوع إلى الخلف.

تحليل الفعلين المضارعين:

• الفعل "ساعدني": فعل مضارع منصوب بعلامة نصب الفاعل، وهو مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
• الفعل "أرجو": فعل مضارع منصوب بعلامة نصب الظرف، وهو منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره.

المعنى العام للبيت:

يعبر الشاعر في هذا البيت عن ندمه على فوات الشباب، وأنه لا يمكن إعادته، وأنه من الجهل أن يحاول المرء إعادة ما مضى.

التوضيح:

يمكن توضيح البيت من خلال الآتي:

• المعنى الصريح:

المعنى الصريح للبيت هو أن الشباب لا يمكن إعادته، وأنه من الجهل أن يحاول المرء إعادة ما مضى.

• المعنى الضمني:

يمكن أن يُفهم من البيت معنىً ضمنيًا، وهو أنّ الشاعر يدعو القارئ إلى استغلال شبابه وعدم إضاعة الوقت في الأمور التي لا فائدة منها.

القيمة الفنية للبيت:

يتميز البيت بجمال الأسلوب وقوة التعبير، حيث استخدم الشاعر فعلين مضارعين منصوبين للتأكيد على معنى البيت، كما استخدم أسلوب النداء في طلب المساعدة.