Question

ذاكر الطالب المجتهد الدروس صباحا مركزا طلبا للنجاح والتفوق؟ ، اهلا بكم في موقع ساعدني البوابة الإلكترونية للحصول على المساعدة في إيجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة سؤال ذاكر الطالب المجتهد الدروس صباحا مركزا طلبا للنجاح والتفوق؟ من خلال مشاركات الخبراء والأعضاء في الأسفل ونتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.   
   

Answer 1

الجملة "ذاكر الطالب المجتهد الدروس صباحا مركزا طلبا للنجاح والتفوق" تعني أن الطالب المجتهد كان يدرس الدروس في الصباح، وكان مركزًا في دراسته، وذلك طلبًا للنجاح والتفوق.

شرح الجملة:

• ذاكر: فعل ماض مبني على الفتحة.
• الطالب: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
• المجتهد: نعت مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
• الدروس: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الكسرة الظاهرة على آخره.
• صباحا: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
• مركزا: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
• طلبا: مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
• للنجاح والتفوق: متعلقان بـ "طلبا".

التوضيح:

• ذاكر: فعل ماض يفيد حدوث شيء في الماضي.
• الطالب: هو الشخص الذي يقوم بذاكرة الدروس.
• المجتهد: هو صفة تصف الطالب، وتعني أنه يبذل جهدًا كبيرًا في الدراسة.
• الدروس: هي ما يتم دراسته من مواد تعليمية.
• صباحا: هو الوقت الذي يتم فيه الدراسة.
• مركزا: هو وصف لحال الطالب، ويعني أنه كان مهتمًا وتركيزًا في دراسته.
• طلبا للنجاح والتفوق: هو السبب الذي جعل الطالب يذاكر الدروس، وهو أنه يريد النجاح والتفوق في حياته العلمية.

المعنى العام للجملة:

يبين الجملة أن الطالب المجتهد كان يبذل جهدًا كبيرًا في الدراسة، وذلك من أجل تحقيق النجاح والتفوق. وهو يفهم أن النجاح والتفوق لا يتحققان إلا بالعمل الجاد والتركيز في الدراسة.