نعم، يمكن أن نعيد للنفس راحتها وصفاؤها بوقت، ولكن هذا يتطلب بعض الجهد والالتزام. فيما يلي بعض النصائح التي يمكن أن تساعد:
- خصص وقتا للراحة والاسترخاء. احرص على تخصيص وقت كل يوم لفعل شيء تستمتع به ويساعدك على الاسترخاء، مثل القراءة أو الاستماع إلى الموسيقى أو ممارسة الرياضة أو التأمل.
- اقض وقتا في الطبيعة. أثبتت الدراسات أن التواجد في الطبيعة يمكن أن يساعد في تقليل التوتر والقلق وتحسين المزاج.
- اقض وقتا مع أحبائك. التواصل الاجتماعي مع أحبائك يمكن أن يساعد في تعزيز الشعور بالراحة والدعم.
- قم بتغيير روتينك. يمكن أن يساعد التغيير في روتينك على كسر دائرة التوتر والقلق. جرب القيام بشيء جديد أو تجربة شيء مختلف.
إذا كنت تشعر بالإرهاق أو التوتر الشديد، فقد يكون من المفيد طلب المساعدة من أخصائي الصحة العقلية. يمكن أن يساعدك الأخصائي في تطوير مهارات التأقلم الصحية والتعامل مع الضغوط.
فيما يلي بعض الأفكار المحددة التي يمكنك تجربتها:
- خذ حماما أو دشًا دافئًا.
- اقرأ كتابًا أو استمع إلى الموسيقى.
- مارس اليوجا أو التأمل.
- اذهب في نزهة أو اقض وقتًا في الحديقة.
- اتصل بصديق أو أحد أفراد الأسرة.
- تعلم مهارة جديدة.
- قم بشيء لطيف لنفسك، مثل تناول وجبة صحية أو شراء شيء تحبه.
بالطبع، ما يناسبك قد لا يناسب شخصًا آخر. ابحث عن الأشياء التي تساعدك على الاسترخاء وتشعر بالراحة.