الإطار الزماني لقصة "تلك المرأة الوردة" للكاتب الفلسطيني يحيى يخلف هو فترة السبعينيات من القرن العشرين. ويشير إلى ذلك عدة مؤشرات، منها:
- ذكر الكاتب أن أحداث القصة تقع في مدينة نابلس في فلسطين المحتلة، وهي مدينة كانت تعيش في تلك الفترة حالة من الاضطراب السياسي والأمني بسبب الاحتلال الإسرائيلي.
- ذكر الكاتب أن البطل، وهو شاب فلسطيني من نابلس، هاجر إلى أوروبا هربا من الاحتلال.
- ذكر الكاتب أن القصة تنتهي بعودة البطل إلى فلسطين، وهي عودة كانت شائعة في تلك الفترة بين الفلسطينيين الذين هاجروا إلى أوروبا.
وفيما يلي بعض الأدلة التي تدعم هذا الرأي:
- في بداية القصة، يذكر الكاتب أن أحداثها تقع في مدينة نابلس، وهي مدينة فلسطينية احتلتها إسرائيل عام 1967.
- في منتصف القصة، يذكر الكاتب أن البطل، وهو شاب فلسطيني من نابلس، هاجر إلى أوروبا هربا من الاحتلال الإسرائيلي.
- في نهاية القصة، يذكر الكاتب أن البطل يعود إلى فلسطين، وهي عودة كانت شائعة في تلك الفترة بين الفلسطينيين الذين هاجروا إلى أوروبا.
وبناءً على هذه الأدلة، يمكن القول أن الإطار الزماني لقصة "تلك المرأة الوردة" هو فترة السبعينيات من القرن العشرين.
وفيما يلي بعض التفاصيل التي توضح الإطار الزماني للقصة:
-
الزمن المطلق: تقع أحداث القصة في فترة السبعينيات من القرن العشرين، وهي فترة شهدت أحداثاً سياسية واجتماعية هامة في فلسطين والعالم العربي، منها:
- حرب أكتوبر 1973 بين مصر وسوريا وإسرائيل.
- اندلاع حرب أهلية في لبنان عام 1975.
- صعود الحركات الإسلامية في العالم العربي.
-
الزمن النسبي: تقع أحداث القصة في غضون عدة أشهر، من بداية هجرة البطل إلى أوروبا إلى عودته إلى فلسطين.
-
زمن القصة: تركز القصة على فترة زمنية محددة، وهي فترة هجرة البطل إلى أوروبا وعودته إلى فلسطين.