0 تصويتات
بواسطة
سؤال اعراب قصيدة رحلة الثأر؟
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

القصيدة:

رحلة الثأر

للشاعر: محمد بن عبد الله القروي

بنت الثأر في قلبي تهتفُ وروحُ أبي في دمي تتدفقُ قد رحل عني شهيداً لكنني سأبقى ثائراً

سأمضي في رحلة الثأر حتى أقتل من قتل أبي سأحمل سيفي في يدي وأقاتل في سبيل دمي

سأواجه العدو بشجاعة ولن أخاف من الموت سأموت واقفاً ولن أموت راكعاً

سأبقى ثائراً حتى أحقق النصر وأرد لأبي حقه

الشرح:

البيت الأول:

  • بنت الثأر: كناية عن روح أبي الشاعر.
  • تهتف: فعل مضارع مرفوع بالضمة.
  • في قلبي: جار ومجرور.
  • تهتف: فاعل مرفوع بالضمة.

البيت الثاني:

  • روح أبي: مفعول به منصوب بالفتحة.
  • في دمي: جار ومجرور.
  • تتدفق: فعل مضارع مرفوع بالضمة.
  • فاعل: ضمير مستتر تقديره هي.

البيت الثالث:

  • قد رحل عني: فعل ماضٍ ناقص مبني على الفتح.
  • مفعول به: ضمير مستتر تقديره هو.
  • شهيداً: حال منصوب بالفتحة.

البيت الرابع:

  • لكنني: حرف استدراك.
  • سأبقى: فعل مضارع مبني على السكون لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة.
  • فاعل: ضمير مستتر تقديره أنا.
  • ثائراً: خبر مرفوع بالضمة.

البيت الخامس:

  • سأمضي: فعل مضارع مرفوع بالضمة.
  • في رحلة الثأر: جار ومجرور.
  • حتى: حرف غاية وجر.
  • أقتل: فعل مضارع مرفوع بالضمة.
  • فاعل: ضمير مستتر تقديره أنا.
  • من قتل أبي: مفعول به منصوب بالفتحة.

البيت السادس:

  • سأحمل: فعل مضارع مرفوع بالضمة.
  • سيفي: مفعول به منصوب بالفتحة.
  • في يدي: جار ومجرور.
  • وأقاتل: فعل مضارع مرفوع بالضمة.
  • في سبيل دمي: جار ومجرور.

البيت السابع:

  • سأواجه: فعل مضارع مرفوع بالضمة.
  • العدو: مفعول به منصوب بالفتحة.
  • بشجاعة: حال منصوب بالفتحة.

البيت الثامن:

  • ولن أخاف: فعل مضارع مبني على الفتح المقدر منع من ظهوره التعذر.
  • من الموت: جار ومجرور.

البيت التاسع:

  • سأموت: فعل مضارع مرفوع بالضمة.
  • واقفاً: حال منصوب بالفتحة.
  • ولن أموت: فعل مضارع مبني على الفتح المقدر منع من ظهوره التعذر.
  • راكعاً: حال منصوب بالفتحة.

البيت العاشر:

  • سأبقى ثائراً: فعل مضارع مرفوع بالضمة.
  • حتى أحقق النصر: جار ومجرور.
  • وأرد لأبي حقه: مفعول به منصوب بالفتحة.

الخلاصة:

قصيدة "رحلة الثأر" للشاعر محمد بن عبد الله القروي هي قصيدة وطنية تحكي عن قصة ثأر بطلها لأبيه الذي قتل غدراً. وتبدأ القصيدة بالبطل وهو يتذكر روح أبيه الذي ينادي عليه من قلبه، ثم يعلن عن عزمه على الثأر لدم أبيه. ويمضي في رحلته متحدياً العدو بشجاعة، ولا يخاف الموت، ولن يموت إلا واقفاً رافضاً الخضوع. ويؤكد الشاعر على أن البطل سيبقى ثائراً حتى يحقق النصر ويرد لأبيه حقه.

وأسلوب القصيدة بسيط وسهل، وكلماتها قوية وبليغة، ولغتها فص

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...