0 تصويتات
بواسطة
سؤال حل اسئله قصيده دمعه على الفن؟
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

قصيدة "دمعة على الفن" للشاعر الفلسطيني محمود درويش، وهي من أشهر قصائده، وقد نظمها في عام 1973. تتناول القصيدة موضوع الفن ودوره في المجتمع، وتعبر عن حزن الشاعر على حال الفن في عصره.

تبدأ القصيدة بتساؤل الشاعر عن سبب انحدار الفن، ويجيب على نفسه بأن الفن قد فقد روحه، وأصبح مجرد شكل فارغ من المحتوى. ثم يصف الشاعر حال الفن في عصره، وكيف أصبح تجاريًا، وفقد قيمته الحقيقية. ويختم القصيدة بدعوته إلى إحياء الفن، وإعادته إلى مكانته التي يستحقها.

وفيما يلي حل أسئلة القصيدة مع التوضيح:

السؤال الأول: ما هو سبب انحدار الفن في رأي الشاعر؟

الجواب: سبب انحدار الفن في رأي الشاعر هو فقدانه روحه، وأصبح مجرد شكل فارغ من المحتوى.

السؤال الثاني: كيف وصف الشاعر حال الفن في عصره؟

الجواب: وصف الشاعر حال الفن في عصره بأنه أصبح تجاريًا، وفقد قيمته الحقيقية.

السؤال الثالث: ما هي دعوة الشاعر في نهاية القصيدة؟

الجواب: دعا الشاعر في نهاية القصيدة إلى إحياء الفن، وإعادته إلى مكانته التي يستحقها.

وفيما يلي توضيح لأجوبة الأسئلة:

السؤال الأول:

في البيت الأول من القصيدة، يسأل الشاعر:

يا إلهي ما الذي جرى للفن؟

ويجيب على نفسه في البيت الثاني:

فقد روحه، وصار شكلًا فارغًا

يشرح الشاعر في البيت الثاني أن الفن قد فقد روحه، وأصبح مجرد شكل فارغ من المحتوى. وهذا معناه أن الفن قد فقد قيمته الحقيقية، وأصبح مجرد شيء مادي يمكن بيعه وشراءه.

السؤال الثاني:

في البيت الثالث من القصيدة، يصف الشاعر حال الفن في عصره:

صار الفن بضاعةً تباعُ وتشترى

وصار الفنان تاجرًا يبيعُ موهبته

ويشرح الشاعر في البيت الثالث أن الفن أصبح تجاريًا، وفقد قيمته الروحية. وأصبح الفنان مجرد تاجر يبيع موهبته مقابل المال.

السؤال الثالث:

في البيت الأخير من القصيدة، يدعو الشاعر إلى إحياء الفن:

يا إلهي هل تعودُ الروحُ للفن؟

ويوضح الشاعر في البيت الأخير أنه يدعو إلى إحياء الفن، وإعادته إلى مكانته التي يستحقها. وهذا معناه أن الشاعر يدعو إلى إعادة الفن إلى قيمته الروحية، وأن يكون للفن دور فاعل في المجتمع.

أسئلة مشابهة

0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...