0 تصويتات
بواسطة
سؤال سَأَمنَحَهُ عَلى العِلّاتِ حَتّى أَرى ماوِيِّ أَن لا يَشتَكيني وَكِلمَةِ حاسِدٍ مِن غَيرِ جُرمٍ؟

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

البيت الشعري الذي ذكرته هو أحد أبيات قصيدة للشاعر العربي حاتم الطائي، وهو من أشهر الشعراء العرب الذين عرفوا بكرم أخلاقهم وسخاءهم. البيت الشعري يتحدث عن كرم حاتم الطائي وحرصه على إكرام من يأتيه من ضيوف، حتى لو كان ذلك الضيوف شخصاً لا يستحق ذلك، أو كان شخصاً حاسد له.

البيت الشعري يقول:

سَأَمنَحُهُ عَلى العِلّاتِ حَتّى أَرى ماوِيِّ أَن لا يَشتَكيني وَكِلمَةِ حاسِدٍ مِن غَيرِ جُرمٍ

ويمكن شرحه كالتالي:

  • سَأَمنَحُهُ عَلى العِلّاتِ: أي سأمنحه حتى لو كان ذلك الشخص يطلب مني شيئًا لا يستحقه، أو كان يطلب مني شيئًا مستحيلًا.
  • حَتّى أَرى ماوِيِّ أَن لا يَشتَكيني: أي حتى أرى أن هذا الشخص لا يشكوني إلى أحد، ولا يتحدث عني بسوء.
  • وَكِلمَةِ حاسِدٍ مِن غَيرِ جُرمٍ: أي وحتى لا يتكلم عني أحد بسوء من غير سبب، أو من غير أن يكون له حق في ذلك.

وهكذا، فإن البيت الشعري يؤكد على كرم حاتم الطائي وحرصه على إكرام من يأتيه من ضيوف، حتى لو كان ذلك على حساب نفسه.

أسئلة مشابهة

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...