0 تصويتات
بواسطة
سؤال تتركز زراعه قصب في الوجه القبلي بينما تتتركز زراعه البنجر في الوجه البحري؟

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

تتركز زراعة قصب السكر في الوجه القبلي بينما تتركز زراعة البنجر في الوجه البحري لعدة أسباب، منها:

  • الظروف المناخية: يحتاج قصب السكر إلى مناخ حار ورطب، حيث تتراوح درجات الحرارة فيه بين 20 و30 درجة مئوية، بينما يحتاج البنجر إلى مناخ معتدل، حيث تتراوح درجات الحرارة فيه بين 15 و20 درجة مئوية. ونظرًا لأن الوجه القبلي يتمتع بمناخ حار ورطب، فهو أكثر ملائمة لزراعة قصب السكر.

  • الظروف التربة: يحتاج قصب السكر إلى تربة جيدة التصريف، حيث لا تتحمل جذوره المياه الراكدة، بينما يحتاج البنجر إلى تربة طينية خفيفة، حيث تسهل على جذوره امتصاص الماء والعناصر الغذائية. ونظرًا لأن الوجه القبلي يحتوي على تربة جيدة التصريف، فهو أكثر ملائمة لزراعة قصب السكر.

  • الاحتياجات الاقتصادية: يعد قصب السكر محصولًا اقتصاديًا مهمًا في مصر، حيث يساهم في توفير السكر للاستهلاك المحلي والتصدير. ونظرًا لأن الوجه القبلي يحتوي على مساحات شاسعة من الأراضي الخصبة، فهو أكثر ملائمة لزراعة قصب السكر.

  • الاحتياجات الاجتماعية: يعد قصب السكر مصدرًا مهمًا للدخل لكثير من الأسر المصرية، حيث يعملون في زراعته وحصادته. ونظرًا لأن الوجه القبلي يتمتع بكثافة سكانية عالية، فهو أكثر ملائمة لزراعة قصب السكر.

وبالتالي، فإن زراعة قصب السكر في الوجه القبلي والبندر في الوجه البحري هو نتيجة للظروف المناخية والتربة والاحتياجات الاقتصادية والاجتماعية.

أسئلة مشابهة

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...