0 تصويتات
بواسطة
سؤال اعراب بيت فوددت تقبيل السيوف لأنها لمعت كبارق تغرك المتبسم؟
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

الفاء: حرف عطف.

وددت: فعل ماض مبني على السكون، والتاء ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل.

تقبيل: مفعول به منصوب، وهو مضاف والسيوف مضاف إليه من إضافة المصدر لمفعوله، وفاعله محذوف، وجملة (وددت تقبيل) في محل رفع خبر أن.

لأن: حرف تعليل.

لمعت: فعل ماض مبني على الفتح، والتاء للتأنيث، والفاعل ضمير مستتر تقديره هي يعود إلى السيوف.

كبارق: جار ومجرور متعلقان بمحذوف صفة لمفعول مطلق محذوف، والتقدير: لمعت لمعانًا كائنًا كبريقها.

تغرك: فعل مضارع مرفوع، والكاف ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به، والفاعل ضمير مستتر تقديره هي يعود إلى السيوف.

المبتسم: صفة لـ (ثغرك)، منصوبة، وعلامة نصبها الفتحة.

جملة (تغرك المتبسم) في محل نصب حال من (السيوف).

المعنى: أراد الشاعر أن يقول إنه يتمنى أن يقبل السيوف، وذلك لأنها لمعت ولمعت لمعانًا كبريقها، مثل بريقها عندما تبتسمين.

التحليل البلاغي:

  • استعارة تصريحية: شبه السيوف بمبتسم، وذلك لجمال بريقها.
  • تشبيه مجمل: شبه بريقها بريقها عندما تبتسمين.
  • مبالغة: في قوله (تغرك المتبسم).

التعليق:

هذا البيت من أجمل أبيات المعلقات، وهو يعكس حب الشاعر لشجاعته ومهاراته في القتال، كما يعكس حبه لحبيبته.

أسئلة مشابهة

0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...