لم يقبل المسلم مخالفة الشرع الحكيم لأسبابٍ متعددةٍ، أهمها:
1. الإيمان بالله واليوم الآخر: يؤمن المسلم بأن الله تعالى شرع أحكامًا لحكمةٍ بالغةٍ، وأن مخالفة هذه الأحكام تُعرضه لغضب الله وعقابه في الدنيا والآخرة.
2. الوعي بمخاطر مخالفة الشرع: يُدرك المسلم أن مخالفة الشرع تُؤدي إلى الفساد في المجتمع، وتُسبب الضرر للفرد والمجتمع على حدٍ سواء.
3. الشعور بالمسؤولية: يُحس المسلم بمسؤوليته عن تطبيق أحكام الشرع، سواءً في حياته الشخصية أو في سلوكه مع الآخرين.
4. حب الله ورسوله: يُحب المسلم الله ورسوله، ولذلك يحرص على اتباع أوامرهما واجتناب نواهيهما.
5. الشعور بالراحة النفسية: يُشعر اتباع الشرع المسلم بالراحة النفسية والطمأنينة، بينما تُسبب مخالفته الشعور بالقلق والاضطراب.
6. السعي للفوز بالجنة: يسعى المسلم للفوز بالجنة، ولذلك يُحرص على اتباع أوامر الله تعالى واجتناب نواهيه.
7. الخوف من النار: يخاف المسلم من عذاب النار، ولذلك يُحرص على اتباع أوامر الله تعالى واجتناب نواهيه.
8. التأسي برسول الله صلى الله عليه وسلم: يُتأسى المسلم برسول الله صلى الله عليه وسلم في اتباعه لأحكام الشرع.
9. الشعور بالانتماء إلى الإسلام: يُشعر اتباع الشرع المسلم بالانتماء إلى الإسلام، ولذلك يُحرص على اتباع أوامره واجتناب نواهيه.
10. الرغبة في إرضاء الله تعالى: يرغب المسلم في إرضاء الله تعالى، ولذلك يُحرص على اتباع أوامره واجتناب نواهيه.
وهذه الأسباب ليست مُحصرةً، بل هناك العديد من الأسباب الأخرى التي تدفع المسلم إلى عدم مخالفة الشرع الحكيم.