0 تصويتات
بواسطة
سؤال أشاد الشعراء بتاريخ دمشق العظيم؟
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
عبر العصور، تغنى العديد من الشعراء بجمال دمشق وتاريخها العريق، تاركين لنا إرثًا أدبيًا غنيًا يُخلّد مجد هذه المدينة العريقة.
ومن أشهر الشعراء الذين تغنّوا بدمشق:
ابن خلدون:
"دمشق مدينة شامية عظيمة مشهورة، وهي حاضرة الشام ومقرّ ملوكها، وأمّ بلاده، ومنزل العلم والعلماء، ومطلع الإسلام ومهدّ الحضارة."
المتنبي:
"دمشق دارُ المُلكِ العُرْبيِّ دارُ مَلِكِهِ ** * **وأمُّ الخلائفِ دارُ العَلَمِ والعُرُبِ"
ابن زيدون:
"يا شامَ يا دارَ الحُسنِ والإِلفِ ** * **يا مُنْتهى آمالي ومَطْلَبِ **
أحمد شوقي:
"في دمشقَ باحَتْ عَلَيَّ عُيونُ ** * **رَأَيْتُ فيها الجَنّةَ مُفتوحةَ الأبوابِ"
وهؤلاء قلة من الشعراء الذين تغنّوا بدمشق، فما زال ثمة الكثير من الأبيات والأشعار التي تُخلّد مجد هذه المدينة العريقة وجمالها الخالد.
ولم يقتصر مدح الشعراء لدمشق على جمالها فقط، بل تغنّوا أيضًا بتاريخها العريق وحضارتها العظيمة، ودورها الريادي في نشر العلم والمعرفة.
فدمشق كانت ولا تزال منارةً للإشعاع الحضاري والثقافي، ومهدًا للعديد من العلوم والفنون، وملتقىً للحضارات والثقافات المختلفة.
وهذا غيضٌ من فيضٍ من مدح الشعراء لدمشق، فما زال ثمة الكثير من الأبيات والأشعار التي تُخلّد مجد هذه المدينة العريقة وجمالها الخالد.

أسئلة مشابهة

0 تصويتات
1 إجابة
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...