محمد صفوة الباري ورحمته وبغية الله من خلقٍ ونسم من هي النكرة ومن المعرفة؟

Question

سؤال محمد صفوة الباري ورحمته وبغية الله من خلقٍ ونسم من هي النكرة ومن المعرفة؟

Answer 1

في الجملة "محمد صفوة الباري ورحمته وبغية الله من خلقٍ ونسم"، النكرة هي "نسم".
تحليل الجملة:
محمد: اسم علم معرفة بأل التعريف.
صفوة الباري ورحمته: صفة مركبة من "صفوة" و "الباري ورحمته".
"صفوة": اسم معرفة بأل التعريف.
"الباري": اسم الله تعالى معرفة بأل التعريف.
"و رحمته": صفة لله تعالى.
وبغية الله: صفة أخرى لـ "محمد".
"بغية": اسم معرفة بأل التعريف.
"الله": اسم الله تعالى معرفة بأل التعريف.
من خلقٍ ونسم: جار ومجرور متعلقان بـ "بغية".
"من": حرف جر.
"خلقٍ": اسم معرفة مضاف إلى "خلق".
"خلق": اسم معرفة جمع "خلق".
"ونسم": اسم معرفة مضاف إلى "نسم".
"نسم": اسم نكرة.
تحديد النكرة والمعرفة:
المعرفة: هي الأسماء التي تدل على ذات محددة، مثل: محمد، الله، خلق.
النكرة: هي الأسماء التي لا تدل على ذات محددة، مثل: نسم.
في هذه الجملة، "نسم" هي الاسم الوحيد الذي لا يدل على ذات محددة، بل يدل على معنى عام وهو "الروح" أو "النفس".
ملاحظة:
يمكن أن تكون "نسم" معرفة إذا سبقتها ألف ولام التعريف، مثل: "النسمة الطيبة".
يمكن أن تكون "خلق" نكرة إذا لم يقصد بها جميع المخلوقات، بل بعضها، مثل: "من خلقٍ طيب".
خلاصة:
النكرة في الجملة هي "نسم".
المعرفة في الجملة هي "محمد، صفوة الباري ورحمته، بغية الله، خلق".