إعراب "خفف الوطء ما أظن أديم الأرض إلا من هذه الأجساد":
خفف: فعل أمر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
الوطء: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
ما: حرف نفي مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
أظن: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
أديم الأرض: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
إلا: حرف استثناء مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
من: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
هذه: اسم مجرور بحرف الجر "من" وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
الأجساد: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
الترجمة:
خفف وطءك، ما أظنّ أن أديم الأرض إلا هذه الأجساد.
التفسير:
يُخاطب الشاعر الأرض ويطلب منها أن تخفف وطءها على رفات الموتى، فهو لا يظنّ أن أديم الأرض احتضن غير هذه الأجساد.
الإعراب مبني على قواعد اللغة العربية الفصيحة، مع مراعاة قواعد النحو والصرف.