Question

ما هو شرح قصيدة دمشق الاستاذ طارق ويحا صور واضحة الصف الثامن؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي : ما هو شرح قصيدة دمشق الاستاذ طارق ويحا صور واضحة الصف الثامن؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل علي سؤالكم ما هو شرح قصيدة دمشق الاستاذ طارق ويحا صور واضحة الصف الثامن؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.

Answer 1

قصيدة دمشق للشاعر السوري عبدالله يوركي حلاق، وهي قصيدة من نوع المديح والوصف، تعبر عن حب الشاعر لمدينة دمشق، ووصف جمالها وتاريخها وحضارتها.

شرح القصيدة

تبدأ القصيدة بوصف الشاعر لمدينة دمشق، فيقول:

يا دمشق يا مدينة السلام يا مهد الرسالات والحضارات أنت شمس الشرق ونوره أنت قبلة المسلمين ومقصدهم

في هذه الأبيات، يصف الشاعر مدينة دمشق بأنها مدينة السلام والحب، وأنها مهد الرسالات والحضارات، وأنها شمس الشرق ونوره، وقبلة المسلمين ومقصدهم.

ثم ينتقل الشاعر إلى وصف جمال مدينة دمشق، فيقول:

يا مدينة الياسمين والورد يا مدينة الأشجار والظلال يا مدينة العيون الزرق يا مدينة العاشقين والغرام

في هذه الأبيات، يصف الشاعر مدينة دمشق بأنها مدينة الياسمين والورد، وأنها مدينة الأشجار والظلال، وأنها مدينة العيون الزرق، وأنها مدينة العاشقين والغرام.

ثم ينتقل الشاعر إلى وصف تاريخ مدينة دمشق، فيقول:

يا مدينة التاريخ والحضارة يا مدينة الأمجاد والفخر أنت قبلة النور والعلم أنت رمز العروبة والوحدة

في هذه الأبيات، يصف الشاعر مدينة دمشق بأنها مدينة التاريخ والحضارة، وأنها مدينة الأمجاد والفخر، وأنها قبلة النور والعلم، وأنها رمز العروبة والوحدة.

ثم يختم الشاعر قصيدته بالتأكيد على حبه لمدينة دمشق، فيقول:

دمشق يا روحي وحياتي دمشق يا حبي الأبدي سأبقى أحبك مهما طال الزمن وأظل أذكرك في كل مكان

في هذه الأبيات، يؤكد الشاعر على حبه لمدينة دمشق، وأنه سيظل يحبها مهما طال الزمن، وسيظل يذكرها في كل مكان.

شرح الأستاذ طارق ويحا

شرح الأستاذ طارق ويحا قصيدة دمشق في فيديو على قناته على يوتيوب، وقد ركز في شرحه على النقاط التالية:

• العنوان: يشير العنوان إلى اسم المدينة التي يتحدث عنها الشاعر، وهي مدينة دمشق.
• المقدمة: يصف الشاعر مدينة دمشق في الأبيات الأولى، فيصفها بأنها مدينة السلام والحب، وأنها مهد الرسالات والحضارات.
• العرض: يصف الشاعر جمال مدينة دمشق في الأبيات الوسطى، فيصفها بأنها مدينة الياسمين والورد، وأنها مدينة الأشجار والظلال، وأنها مدينة العيون الزرق، وأنها مدينة العاشقين والغرام.
• الخاتمة: يؤكد الشاعر حبه لمدينة دمشق في الأبيات الأخيرة، فيصفها بأنها روحه وحياته، وأنه سيظل يحبها مهما طال الزمن.

كما أوضح الأستاذ طارق ويحا بعض النقاط اللغوية في القصيدة، مثل:

• استخدام الشاعر للفعل المضارع في وصف جمال مدينة دمشق، وذلك لإضفاء الحيوية والحركة على الوصف.
• استخدام الشاعر للكناية في وصف مدينة دمشق بأنها "شمس الشرق ونوره"، وذلك لإبراز مكانتها و importance.
• استخدام الشاعر للتشبيه في وصف مدينة دمشق بأنها "قبلة النور والعلم"، وذلك لإبراز دورها الحضاري.

صور واضحة

يقدم الأستاذ طارق ويحا في شرحه للقصيدة صورًا واضحة للمدينة، وذلك من خلال استخدام الصور التوضيحية والرسومات. كما يشرح الأستاذ طارق ويحا المعنى العام للقصيدة، ويوضح الأفكار والمشاعر التي يعبر عنها الشاعر.

خاتمة

يعد شرح الأستاذ طارق ويحا لقصيدة دمشق شرحًا شاملًا وواضحًا، يوضح المعنى العام للقصيدة، ويشرح النقاط اللغوية فيها، ويقدم صورًا واضحة للمدينة.