0 تصويتات
بواسطة
اريد اعراب ٣ ابيات من قصيدة دمعة على الفن؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي : اريد اعراب ٣ ابيات من قصيدة دمعة على الفن؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل علي سؤالكم اريد اعراب ٣ ابيات من قصيدة دمعة على الفن؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

البيت الأول

الريشة السمحاء أين رفيقها تغدو على أوتاره وتعود؟

  • الريشة السمحاء: صفة مرفوعة وعلامة رفعها الضمة الظاهر على آخرها.
  • أين: استفهام مبني على الفتح في محل رفع خبر مقدم.
  • رفيقها: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهر على آخره.
  • تغدو: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على آخره للثقل والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره (هي).
  • على أوتاره: جار ومجرور متعلقان بالفعل (تغدو).
  • وتعود: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.

المعنى: يسأل الشاعر عن الريشة السمحاء التي كانت تصاحب الفن، حيث كانت تغدو على أوتاره وتعود إليه، ولكن الآن هي مفقودة.

البيت الثاني

كم من نغمة عذبة غنتها على أوتاره وروح كادحة حركتها بأفكاره؟

  • كم: خبر مقدم مبني على السكون في محل رفع.
  • من نغمة عذبة: جار ومجرور متعلقان بخبر (كم).
  • غنتها: فعل ماض مبني للمجهول مبني على السكون، ونائب الفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره (هي).
  • على أوتاره: جار ومجرور متعلقان بالفعل (غنتها).
  • وروح كادحة: الواو عاطفة.
  • روح: اسم معطوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهر على آخره.
  • كادحة: صفة مرفوعة وعلامة رفعها الضمة الظاهر على آخرها.
  • حركتها: فعل ماض مبني للمجهول مبني على السكون، ونائب الفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره (هي).
  • بأفكاره: جار ومجرور متعلقان بالفعل (حركتها).

المعنى: يتذكر الشاعر كم من نغمات عذبة غنتها الريشة السمحاء على أوتار الفن، وكم من روح كادحة تحركتها أفكاره.

البيت الثالث

أين ذاك الفن الراقي الذي كان ينبض بالحياة ويضيء لنا الدروب؟

  • أين: استفهام مبني على الفتح في محل رفع خبر مقدم.
  • ذاك: إشارة تامة مبنية على السكون في محل رفع مبتدأ مؤخر.
  • الفن الراقي: نعت مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهر على آخره.
  • الذي: اسم موصول مبني على السكون في محل رفع خبر مقدم.
  • كان: فعل ماض ناقص ناسخ مبني على الفتح، واسم الموصول (الذي) في محل اسم كان.
  • ينبض: فعل مضارع ناقص مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على آخره للثقل، واسم الموصول (الذي) في محل اسم كان.
  • بالحياة: جار ومجرور متعلقان بالفعل (ينبض).
  • ويضيء لنا الدروب: الواو عاطفة.
  • يضيء: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
  • لنا: جار ومجرور متعلقان بالفعل (يضيء).
  • الدروب: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الكسرة الظاهرة على آخره.

المعنى: يسأل الشاعر عن ذلك الفن الراقي الذي كان ينبض بالحياة ويضيئنا في دروبنا.

التحليل العام للقصيدة

تعبر هذه القصيدة عن الحزن على تراجع الفن وانحساره، حيث كان الفن في الماضي نابضا بالحياة ومؤثرا في النفوس، ولكنه الآن أصبح باهتا وبلا قيمة.

يبدأ الشاعر القصيدة بسؤال عن الريشة السمحاء التي كانت تصاحب الفن، حيث كانت تغدو على أوتاره وتعود إليه، ولكن الآن هي مفقودة. ثم يتذكر الشاعر كم من نغمات عذبة غنتها الريشة السمحاء على أوتار الفن، وكم من روح كادحة تحركتها أفكاره.

في البيت الثالث، يسأل الشاعر عن ذلك الفن الراقي الذي كان ينبض بالحياة ويضيئنا في دروبنا، ولكن الآن هو باهتا وبلا قيمة.

تتميز

أسئلة مشابهة

0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...