0 تصويتات
بواسطة
حل أسئلة صناع الغد للصف الثامن؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي : حل أسئلة صناع الغد للصف الثامن؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل علي سؤالكم حل أسئلة صناع الغد للصف الثامن؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

حل أسئلة قصيدة صناع الغد للصف الثامن هو كما يلي:

السؤال الأول:

ما المقصود بـ"أرأيت أبهج منظراً في الكون من طفلٍ يُلوِّثُ إصبَعَيهِ مِدادُ؟"

الجواب:

المقصود هو أن رؤية طفل صغير يمسك بالقلم ويكتب هو منظر جميل وممتع، لأن الأطفال هم رمز للمستقبل والأمل.

السؤال الثاني:

ما معنى "إذا قدَحْتَ الفِكْرَ فيه فإنّما يُصْبيْكَ منْهُ ذهْنُهُ الوَقَّادُ؟"

الجواب:

معنى البيت هو أن الطفل لديه عقل متفتح وقاد على التفكير والإبداع.

السؤال الثالث:

ما دلالة البيتين الرابع والخامس؟

الجواب:

يدل البيتان على أن الأطفال هم أساس بناء الوطن ورفع شأنه، وأنهم مستقبله المشرق.

السؤال الرابع:

ما معنى "غادةٌ تَصْبو لها الأكْفَاءُ والأنْدادُ؟"

الجواب:

معنى البيت هو أن العروبة هي غادة جميلة يسعى إليها الجميع، وأن الكفاءات والأكفاء يبذلون قصارى جهدهم لتحقيقها.

السؤال الخامس:

ما المعنى العام للقصيدة؟

الجواب:

المعنى العام للقصيدة هو الدعوة إلى الاهتمام بالأطفال ورعايتهم، وتحفيزهم على العلم والتعلم، لأنّهم هم صناع المستقبل.

الشرح التفصيلي للقصيدة:

تبدأ القصيدة بالثناء على جمال الطفل الذي يمسك بالقلم ويكتب، وتقول:

أرأيْتَ أبهجَ منظراً في الكونِ منْ طفلٍ يُلوِّثُ إصبَعَيهِ مِدادُ؟

ثم تنتقل إلى وصف ذكاء الطفل وإبداعه، وتقول:

فإذا قدَحْتَ الفِكْرَ فيه فإنّما يُصْبيْكَ منْهُ ذهْنُهُ الوَقَّادُ

وبعد ذلك تؤكد على أهمية الأطفال في بناء الوطن ورفع شأنه، وتقول:

لا غَرْوَ أنْ رفَعوا غداً من شأْنِنا فالشّعبُ تَرفَعُ شأنَهُ أفْرادُ

وتشبه العروبة بغادة جميلة يسعى إليها الجميع، وتقول:

كالبيتِ يدْعمُهُ العَمودُ وحولَهُ قدْ مُدّتِ الأسبابُ والأوتادُ أبَني العُروبةِ والمعالي غادةٌ تَصْبو لها الأكْفَاءُ والأنْدادُ

وفي الختام تدعو إلى الاهتمام بالأطفال ورعايتهم، وتحفيزهم على العلم والتعلم، وتقول:

فامضُوا سِراعاً للمعالي جَهْدَكمْ ما زالَ فيكمْ للعُلا اسْتِعدادُ وامشُوا على سَنَنِ الجُدودِ فأنتمُ لسوادِ شعْبِكُمُ غداً قُوَّادُ

القيمة التربوية للقصيدة:

تؤكد القصيدة على أهمية الاهتمام بالأطفال ورعايتهم، وتحفيزهم على العلم والتعلم، لأنّهم هم صناع المستقبل.

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...